يعتبر الابتكارُ مؤشراً عالمياً على التطور المُصاحب للدول وعلى مدى مواكبتها أحدثَ التطوراتِ العلميةِ والتكنولوجيةِ، والتي تعتمدها لخدمة المجتمع، ما يؤثر في حياة الفرد بعمقٍ وبصورةٍ أكبر تُغيِّر بها عالمه نحو الأفضل، وبالاستناد إلى ذلك ابتكرَ مخترعان سعوديان جهازاً يتواكب مع التطور التكنولوجي العصري، ويخدمُ بالدرجة الأولى الأفرادَ في "الرعايات الصحية"، حيث قام الدكتور فيصل حازم زقزوق ومشعل هشام الهرساني باختراع جهاز طبي على شكل ساعة ذكية، تقوم بقياس المؤشرات الصحية الرئيسية التي يحتاج إليها مريض الرعاية الصحية المنزلية.
ومن مميزاته أنه يقوم بتوفير الوقت والجهد والمادة، ويخدم المريضَ ومستخدمَ هذا الاختراع، الذي يحتوي على شاشةٍ ملوَّنةٍ تتيحُ للمريض سهولة التواصل مع المستشفى، وقراءة المؤشرات الصحية بشكل واضح.
ويُعدُّ هذا الاختراع نقلةً نوعيةً في مجال التقنية الطبية، حيث يقوم بعملية تسجيل البيانات وحفظها، وإرسالها إلى المستشفى تحت رقم الملف الطبي الخاص بكل مريضٍ أو مستخدمٍ لهذا الاختراع، كما أنه من خلاله تستطيع الجهة الطبية في المستشفيات أو الأطباء متابعة الحالة الكاملة للمريض، ليس فقط ذلك، وإنما أيضاً التوصُّل إلى مكان المريض في الحالات الطارئة، وعند انخفاض أحد المؤشرات الصحية.
ومن مميزاته أنه يقوم بتوفير الوقت والجهد والمادة، ويخدم المريضَ ومستخدمَ هذا الاختراع، الذي يحتوي على شاشةٍ ملوَّنةٍ تتيحُ للمريض سهولة التواصل مع المستشفى، وقراءة المؤشرات الصحية بشكل واضح.
ويُعدُّ هذا الاختراع نقلةً نوعيةً في مجال التقنية الطبية، حيث يقوم بعملية تسجيل البيانات وحفظها، وإرسالها إلى المستشفى تحت رقم الملف الطبي الخاص بكل مريضٍ أو مستخدمٍ لهذا الاختراع، كما أنه من خلاله تستطيع الجهة الطبية في المستشفيات أو الأطباء متابعة الحالة الكاملة للمريض، ليس فقط ذلك، وإنما أيضاً التوصُّل إلى مكان المريض في الحالات الطارئة، وعند انخفاض أحد المؤشرات الصحية.