أحد أهم الإنجازات التي تسعى إليها جميع دول العالم، هو تطوير التعليم، وتمكين المعلمين من الحصول على فوائد علمية لتنشئة جيل واعٍ مثقف على أسس صحية.
في إطار ذلك، جاءت "مسابقة مايكروسوفت"، التي هدفت إلى تبادل الخبرات بين المعلمين، وعرض استراتيجيات التعليم، فكان أن برز أبناء السعودية فيها، مسجلين إنجازاً تعليمياً، يضاف إلى إنجازات الدولة، وذلك من خلال فوز فريقهم المشارك في نهائيات "مسابقة مايكروسوفت"، التي عُقدت ضمن منتدى تبادل الخبرات في بودابست، بالمركز الأول، حيث فاز المعلم عبدالله مروي بالمركز الأول في محور «استراتيجيات التعليم»، وفازت المعلمة نورة الذويخ بالمركز الأول في محور «خصوصية التعليم».
من جانبه، هنَّأ وكيل وزارة التعليم للمناهج والبرامج التربوية الدكتور محمد بن عطية الحارثي، الفريق السعودي المشارك برئاسة يوسف الشويمان، بحسب "الوكالات"، ناقلاً لهم تحيات وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، الذي أكد أن هذا الفوز ليس بمستغرب عليهم، وذلك نظير ما يحظى به التعليم من عناية واهتمام من قِبل الملك سلمان، وما تبذله حكومة السعودية من جهود لتطوير التعليم.
جدير بالذكر، أن برنامج المعلم الخبير من "مايكروسوفت"، يعتبر خطوة متقدمة في سبيل رفع مستوى التعليم حول العالم، حيث يسهم في تبادل أفضل الخبرات، وتوظيف أحدث التقنيات لتشجيع الابتكار في مسارَي التعليم والتعلم.
في إطار ذلك، جاءت "مسابقة مايكروسوفت"، التي هدفت إلى تبادل الخبرات بين المعلمين، وعرض استراتيجيات التعليم، فكان أن برز أبناء السعودية فيها، مسجلين إنجازاً تعليمياً، يضاف إلى إنجازات الدولة، وذلك من خلال فوز فريقهم المشارك في نهائيات "مسابقة مايكروسوفت"، التي عُقدت ضمن منتدى تبادل الخبرات في بودابست، بالمركز الأول، حيث فاز المعلم عبدالله مروي بالمركز الأول في محور «استراتيجيات التعليم»، وفازت المعلمة نورة الذويخ بالمركز الأول في محور «خصوصية التعليم».
من جانبه، هنَّأ وكيل وزارة التعليم للمناهج والبرامج التربوية الدكتور محمد بن عطية الحارثي، الفريق السعودي المشارك برئاسة يوسف الشويمان، بحسب "الوكالات"، ناقلاً لهم تحيات وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، الذي أكد أن هذا الفوز ليس بمستغرب عليهم، وذلك نظير ما يحظى به التعليم من عناية واهتمام من قِبل الملك سلمان، وما تبذله حكومة السعودية من جهود لتطوير التعليم.
جدير بالذكر، أن برنامج المعلم الخبير من "مايكروسوفت"، يعتبر خطوة متقدمة في سبيل رفع مستوى التعليم حول العالم، حيث يسهم في تبادل أفضل الخبرات، وتوظيف أحدث التقنيات لتشجيع الابتكار في مسارَي التعليم والتعلم.