عقدت لجنة تحكيم جائزة «الصحافة الذكية» اجتماعاً، أمس، لتقييم الأعمال المتقدمة للمنافسة على الجائزة، لاختيار ثلاثة مرشحين للفوز، تمهيداً لاختيار الفائز، الذي سيُعلن عنه خلال حفل توزيع «جوائز الصحافة العربية» يوم 11 من مايو المقبل.
وأوضحت منى غانم المرّي، الأمين العام لجائزة الصحافة العربية ورئيس نادي دبي للصحافة، أن «الجائزة تستلهم نهجها في العمل من توجهات دولة الإمارات، ومن إنجازات دبي، انطلاقاً من فكر ورؤية القيادة التي لا تقبل إلا بالريادة والمراكز الأولى في مختلف مجالات التميز»، وقالت المرّي: "جاء منح جائزة الصحافة الذكية للمرة الأولى العام الماضي، مواكباً لمشروعات دبي الطموحة، الرامية إلى تعزيز موقعها كالمدينة الأذكى عالمياً، ومع التطور التكنولوجي الكبير في مجال النشر الإلكتروني، كان من المنطقي أن تطلق دبي هذه الجائزة، ليكون لها السبق في الاحتفاء بالإبداع في هذا المجال، أسوة بغيره من المجالات، ولتكون دائماً سبّاقة إلى الحفاوة بالمبدعين وحثّهم على تقديم المزيد".
جدير بالذكر أن جائزة الصحافة الذكية، كانت قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام، اعتماد مجموعة من الشروط والمعايير الفنية والمهنية الجديدة لتحكيم فئة «الصحافة الذكية»، وذلك في إطار جهود التطوير المستمرة.
وشملت التغييرات الجديدة في الجائزة، تعديل تعريف فئة «الصحافة الذكية»، حيث تقرر منح الجائزة لأفضل إنجاز عربي في مجال الصحافة الذكية، ويتمثل الإنجاز في تقديم «مادة رقمية» متميزة صحافياً، من حيث قدرتها على الاستخدام الأمثل للآليات الذكية الجديدة التي توفرها التكنولوجيا، وإسهاماتها في إثراء تجربة الجمهور العربي في استخدامه تكنولوجيا المعلومات على مستوى المحتوى والتفاعل.
وأوضحت منى غانم المرّي، الأمين العام لجائزة الصحافة العربية ورئيس نادي دبي للصحافة، أن «الجائزة تستلهم نهجها في العمل من توجهات دولة الإمارات، ومن إنجازات دبي، انطلاقاً من فكر ورؤية القيادة التي لا تقبل إلا بالريادة والمراكز الأولى في مختلف مجالات التميز»، وقالت المرّي: "جاء منح جائزة الصحافة الذكية للمرة الأولى العام الماضي، مواكباً لمشروعات دبي الطموحة، الرامية إلى تعزيز موقعها كالمدينة الأذكى عالمياً، ومع التطور التكنولوجي الكبير في مجال النشر الإلكتروني، كان من المنطقي أن تطلق دبي هذه الجائزة، ليكون لها السبق في الاحتفاء بالإبداع في هذا المجال، أسوة بغيره من المجالات، ولتكون دائماً سبّاقة إلى الحفاوة بالمبدعين وحثّهم على تقديم المزيد".
جدير بالذكر أن جائزة الصحافة الذكية، كانت قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام، اعتماد مجموعة من الشروط والمعايير الفنية والمهنية الجديدة لتحكيم فئة «الصحافة الذكية»، وذلك في إطار جهود التطوير المستمرة.
وشملت التغييرات الجديدة في الجائزة، تعديل تعريف فئة «الصحافة الذكية»، حيث تقرر منح الجائزة لأفضل إنجاز عربي في مجال الصحافة الذكية، ويتمثل الإنجاز في تقديم «مادة رقمية» متميزة صحافياً، من حيث قدرتها على الاستخدام الأمثل للآليات الذكية الجديدة التي توفرها التكنولوجيا، وإسهاماتها في إثراء تجربة الجمهور العربي في استخدامه تكنولوجيا المعلومات على مستوى المحتوى والتفاعل.