تفوق جديد يبرز في سماء السعودية بأنامل بنات الوطن، ليحصدن التكريم العالمي من منظمة اليونسكو بفضل تفوقهن وأبحاثهن العلمية التي تفيد وتخدم المجتمع.
حيث كرَّمت منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة "يونسكو" سعوديتين من بين 5 عالمات استثنائيات، و15 باحثة واعدة عن أبحاثهما العلمية الطبية.
إذ نالت الأكاديمية في قسم العلوم والهندسة البيولوجية والبيئية في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتورة ياسمين مرزبان، جائزة عن بحثها العلمي "هجرة الخلايا الجذعية من مجرى الدم إلى الأنسجة في حالات الالتهاب"، فيما نالت الدكتورة نوف الشمري، جائزة عن دراستها حول الجين المعروف باسم "ينبوع الشباب" المسؤول عن تأخير شيخوخة النبتة، أو موتها.
ويُسجل هذا الإنجاز باسم الباحثتين بصفتهما من الفاعلات في مجال العلوم الإنسانية والمعرفية.
يذكر أن "اليونسكو" هي إحدى منظمات هيئة الأمم المتحدة، وتهدف إلى المساهمة في إحلال الأمن والسلام في العالم، وذلك من خلال تعزيز التعاون الدولي عن طريق التعليم، ونشر العلم والثقافة بغية احترام العدالة، ودور القانون، وحقوق الإنسان، والحريات الأساسية التي تم إعلانها في ميثاق الأمم المتحدة، ومن قبل في المؤسسة الدولية للتعاون في الشؤون التعليمية. ومن الأولويات الأخرى للمنظمة: تحقيق التعليم المتساوي بين الجميع، والتعليم على المدى الطويل من خلال مواجهة التحديات الاجتماعية والأخلاقية، ومواجهة التنوع الثقافي، وبناء ثقافة تقوم على مفهوم السلام والعلوم الشاملة، وذلك من خلال خلق بيئات للتواصل وتبادل المعلومات.
حيث كرَّمت منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة "يونسكو" سعوديتين من بين 5 عالمات استثنائيات، و15 باحثة واعدة عن أبحاثهما العلمية الطبية.
إذ نالت الأكاديمية في قسم العلوم والهندسة البيولوجية والبيئية في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتورة ياسمين مرزبان، جائزة عن بحثها العلمي "هجرة الخلايا الجذعية من مجرى الدم إلى الأنسجة في حالات الالتهاب"، فيما نالت الدكتورة نوف الشمري، جائزة عن دراستها حول الجين المعروف باسم "ينبوع الشباب" المسؤول عن تأخير شيخوخة النبتة، أو موتها.
ويُسجل هذا الإنجاز باسم الباحثتين بصفتهما من الفاعلات في مجال العلوم الإنسانية والمعرفية.
يذكر أن "اليونسكو" هي إحدى منظمات هيئة الأمم المتحدة، وتهدف إلى المساهمة في إحلال الأمن والسلام في العالم، وذلك من خلال تعزيز التعاون الدولي عن طريق التعليم، ونشر العلم والثقافة بغية احترام العدالة، ودور القانون، وحقوق الإنسان، والحريات الأساسية التي تم إعلانها في ميثاق الأمم المتحدة، ومن قبل في المؤسسة الدولية للتعاون في الشؤون التعليمية. ومن الأولويات الأخرى للمنظمة: تحقيق التعليم المتساوي بين الجميع، والتعليم على المدى الطويل من خلال مواجهة التحديات الاجتماعية والأخلاقية، ومواجهة التنوع الثقافي، وبناء ثقافة تقوم على مفهوم السلام والعلوم الشاملة، وذلك من خلال خلق بيئات للتواصل وتبادل المعلومات.
