تستفحل في الآونة الأخيرة ظاهرة سلب الضحايا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، باستغلال الثقة التي يضعها نشطاء في حسابات تروِّج بضائع مختلفة لكنها في الحقيقة أُنشئت لصيد الضحايا والاستيلاء على أموالهم.
في هذا الإطار، تمكنت شرطة الدمام في السعودية من الإيقاع بمواطنين اثنين في العقدين الثالث، والرابع من العمر بعد تحريات وتحقيقات مكثفة عنهما إثر ورود عدد من البلاغات مؤخراً عن حوادث سلب تحت تهديد السلاح قاما بها.
وقال المتحدث الأمني لشرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي: إن الجانيين استغلا مواقع التواصل في استدراج ضحاياهما عبر إعلانات وهمية لبيع بضائع متنوعة، وبعد تحديد موقع تسليم البضاعة وتسلم النقود للضحية وحضوره إليه، يقومان بسلب ما معه من نقود تحت تهديد السلاح، ثم الهرب. مضيفاً أنه تم إيقاف المتهمَين، وإحالتهما وملف القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام. بحسب "الوكالات".
جدير بالذكر أن عديداً من الجهات الحكومية المسؤولة في السعودية أكدت أهمية أخذ الحيطة والحذر خلال التعامل مع أشخاص يسوِّقون بضاعة أو منتجاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي لكيلا يقع أحد في فخ نصب واحتيال بعضهم. ولكن، وعلى الرغم من حصول عدد من الحوادث في هذا الإطار، والإيقاع بعدد من المجرمين، إلا أن هوس التسوق الإلكتروني مازال يجتاح المنازل.
في هذا الإطار، تمكنت شرطة الدمام في السعودية من الإيقاع بمواطنين اثنين في العقدين الثالث، والرابع من العمر بعد تحريات وتحقيقات مكثفة عنهما إثر ورود عدد من البلاغات مؤخراً عن حوادث سلب تحت تهديد السلاح قاما بها.
وقال المتحدث الأمني لشرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي: إن الجانيين استغلا مواقع التواصل في استدراج ضحاياهما عبر إعلانات وهمية لبيع بضائع متنوعة، وبعد تحديد موقع تسليم البضاعة وتسلم النقود للضحية وحضوره إليه، يقومان بسلب ما معه من نقود تحت تهديد السلاح، ثم الهرب. مضيفاً أنه تم إيقاف المتهمَين، وإحالتهما وملف القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام. بحسب "الوكالات".
جدير بالذكر أن عديداً من الجهات الحكومية المسؤولة في السعودية أكدت أهمية أخذ الحيطة والحذر خلال التعامل مع أشخاص يسوِّقون بضاعة أو منتجاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي لكيلا يقع أحد في فخ نصب واحتيال بعضهم. ولكن، وعلى الرغم من حصول عدد من الحوادث في هذا الإطار، والإيقاع بعدد من المجرمين، إلا أن هوس التسوق الإلكتروني مازال يجتاح المنازل.