تتسبب الحوادث المرورية في ارتفاع حالات الإصابة بجروح خطرة، وقد تتسبب في إعاقات مستديمة للمصابين المتهاونين في اتباع قواعد الأمن والسلامة.
في إطار ذلك، شاركت المبادرة الوطنية السعودية "الله يعطيك خيرها" في فعاليات المعرض السعودي الدولي الثالث لمستلزمات الأشخاص ذوي الإعاقة، الذي انطلق أمس في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.
من جانبه، صرح عوض الغامدي، الأمين العام لجمعية الأطفال المعاقين، أن الحضور المتميز لمبادرة "الله يعطيك خيرها"، والتفاعل الإيجابي معها على المستويات كافة، هما نتاج ما حظيت به منذ انطلاقتها من دعم ورعاية ومباركة من الملك سلمان بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أن تناغم أداء جهات عدة، في مقدمتها وزارة الداخلية، ووزارة الثقافة والإعلام، ووزارة التعليم، ومساندة عديد من منشآت القطاع الخاص، كانا وراء تواصل المبادرة على هذا النحو، وتأثيرها الإيجابي.
يشار إلى أن جناح المبادرة، التي تتبناها جمعية الأطفال المعاقين، يستثمر وسائل عرض مبتكرة ومتعددة للتعريف بفكرة البرنامج ورسالته، وبمخاطر وسلبيات الحوادث المرورية، بوصفها أحد أهم أسباب الإصابة بالإعاقة، ووضع إطار برامج التواصل؛ ليكون ملتقى للمعنيين بقضية الإعاقة، وقناة مهمة للتعريف والتوعية وبناء جسور من التعاون مع قطاعات عدة للمساهمة في خفض نسبة الحوادث.
في إطار ذلك، شاركت المبادرة الوطنية السعودية "الله يعطيك خيرها" في فعاليات المعرض السعودي الدولي الثالث لمستلزمات الأشخاص ذوي الإعاقة، الذي انطلق أمس في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.
من جانبه، صرح عوض الغامدي، الأمين العام لجمعية الأطفال المعاقين، أن الحضور المتميز لمبادرة "الله يعطيك خيرها"، والتفاعل الإيجابي معها على المستويات كافة، هما نتاج ما حظيت به منذ انطلاقتها من دعم ورعاية ومباركة من الملك سلمان بن عبدالعزيز، مشيراً إلى أن تناغم أداء جهات عدة، في مقدمتها وزارة الداخلية، ووزارة الثقافة والإعلام، ووزارة التعليم، ومساندة عديد من منشآت القطاع الخاص، كانا وراء تواصل المبادرة على هذا النحو، وتأثيرها الإيجابي.
يشار إلى أن جناح المبادرة، التي تتبناها جمعية الأطفال المعاقين، يستثمر وسائل عرض مبتكرة ومتعددة للتعريف بفكرة البرنامج ورسالته، وبمخاطر وسلبيات الحوادث المرورية، بوصفها أحد أهم أسباب الإصابة بالإعاقة، ووضع إطار برامج التواصل؛ ليكون ملتقى للمعنيين بقضية الإعاقة، وقناة مهمة للتعريف والتوعية وبناء جسور من التعاون مع قطاعات عدة للمساهمة في خفض نسبة الحوادث.
