أثبتت عديد من الدراسات العالمية أن السعودية هي صاحبة النصيب الأكبر في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أصبحت تلك المواقع صوت الشعب الذي يناقش فيها كافة الأمور الاجتماعية، ليس ذلك فحسب، فقد شهدت أيضاً دعماً كبيراً للحراك النسوي في السعودية.
هذا ما أكدته دراسة حديثة لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، حيث بيَّنت أن وسائل التواصل الاجتماعي بات لها دور كبير في دعم المرأة السعودية لنيل حقوقها، ودعم الحراك النسوي في المجتمع.
وقد أظهرت الدراسة أن لوسائل التواصل الاجتماعي دوراً بارزاً في حراك المرأة السعودية سعياً إلى الحصول على حقوقها في شتى المجالات، كما أن للقرارات الحكومية مؤخراً دوراً بارزاً في تسريع عجلة الحراك النسوي، علماً أن سيطرة العنصر الرجالي على أغلبية المناصب القيادية له دور في إعاقة الحراك النسوي في المجتمع السعودي. وفقاً لـ "الوكالات".
وأوضحت الباحثات في الدراسة، وهن: مديرة مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية بالجامعة الدكتورة سارة الخمشي، وعضو هيئة التدريس في كلية الخدمة الاجتماعية بالجامعة الدكتورة شروق الخليف، وصيتة الحميدان، أن تصنيف الحقوق المدنية، والحقوق القضائية، يعدان أولوية للحراك النسوي السعودي.
هذا ما أكدته دراسة حديثة لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، حيث بيَّنت أن وسائل التواصل الاجتماعي بات لها دور كبير في دعم المرأة السعودية لنيل حقوقها، ودعم الحراك النسوي في المجتمع.
وقد أظهرت الدراسة أن لوسائل التواصل الاجتماعي دوراً بارزاً في حراك المرأة السعودية سعياً إلى الحصول على حقوقها في شتى المجالات، كما أن للقرارات الحكومية مؤخراً دوراً بارزاً في تسريع عجلة الحراك النسوي، علماً أن سيطرة العنصر الرجالي على أغلبية المناصب القيادية له دور في إعاقة الحراك النسوي في المجتمع السعودي. وفقاً لـ "الوكالات".
وأوضحت الباحثات في الدراسة، وهن: مديرة مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية بالجامعة الدكتورة سارة الخمشي، وعضو هيئة التدريس في كلية الخدمة الاجتماعية بالجامعة الدكتورة شروق الخليف، وصيتة الحميدان، أن تصنيف الحقوق المدنية، والحقوق القضائية، يعدان أولوية للحراك النسوي السعودي.