المغامرة، والمرح غير المسؤول، دفعا بعض الشباب في منطقة أبها إلى القيام بتصرفات شكَّلت خطورة عليهم، وذلك من باب التسلية والترفيه أثناء هطول المطر.
فبعد توقف الأمطار التي هطلت على منطقة عسير، توافد عدد من الأسر إلى ممشى الضباب المعلَّق في أبها الذي يطل على عقبة ضلع للتنزه، والتمتع بالأجواء الجميلة، إلا أن فرحتهم لم تكتمل بسبب قيام عدد من الشباب ببعض الحركات الجنونية، وخلق الفوضى في المكان، حيث توافد مجموعة منهم إلى الموقع، وأخذوا في إطلاق الصيحات ما أثار حفيظة المتنزهين، ليس ذلك فحسب، بل أقدموا على القفز من فوق الممشى المعلَّق إلى أسفل الموقع ليسقطوا على "كومة من التراب" غير عابئين بتعريض حياتهم إلى الخطر، أو بسلامة الموجودين في الموقع، فتدافع باقي الشباب لتقليديهم فيما يقومون به.
عليه، طالب عدد من المتنزهين بضرورة وجود الجهات المعنية في الموقع لمنع مثل هؤلاء الشباب من القيام بتلك التصرفات الخطيرة والمستهترة، التي تشكل خطورة عليهم، وعلى أطفالهم الذين يشاهدون ما يقومون به من تصرفات غير مسؤولة، ما قد يدفعهم إلى تقليدهم، لذا طالبوا بأهمية وجود الجهات المسؤولة في المكان للحد من تلك التصرفات بمراقبة المرافق العامة والمتنزهات.
فبعد توقف الأمطار التي هطلت على منطقة عسير، توافد عدد من الأسر إلى ممشى الضباب المعلَّق في أبها الذي يطل على عقبة ضلع للتنزه، والتمتع بالأجواء الجميلة، إلا أن فرحتهم لم تكتمل بسبب قيام عدد من الشباب ببعض الحركات الجنونية، وخلق الفوضى في المكان، حيث توافد مجموعة منهم إلى الموقع، وأخذوا في إطلاق الصيحات ما أثار حفيظة المتنزهين، ليس ذلك فحسب، بل أقدموا على القفز من فوق الممشى المعلَّق إلى أسفل الموقع ليسقطوا على "كومة من التراب" غير عابئين بتعريض حياتهم إلى الخطر، أو بسلامة الموجودين في الموقع، فتدافع باقي الشباب لتقليديهم فيما يقومون به.
عليه، طالب عدد من المتنزهين بضرورة وجود الجهات المعنية في الموقع لمنع مثل هؤلاء الشباب من القيام بتلك التصرفات الخطيرة والمستهترة، التي تشكل خطورة عليهم، وعلى أطفالهم الذين يشاهدون ما يقومون به من تصرفات غير مسؤولة، ما قد يدفعهم إلى تقليدهم، لذا طالبوا بأهمية وجود الجهات المسؤولة في المكان للحد من تلك التصرفات بمراقبة المرافق العامة والمتنزهات.
