سيشارك ما يزيد على 40 شخصية من كبار قادة وخبراء صناعة الطيران في العالم في الدورة الرابعة من منتدى قادة المطارات العالمية التي ستنعقد في الفترة بين 10 و11 مايو في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، وذلك بهدف تبادل الأراء والخبرات المهنية والتوقعات المستقبلية المتعلقة بصناعة الطيران والتحديات التي تعترضها.
وسينعقد المنتدى الذي يمتد ليومين تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لمجموعة طيران الإمارات، بالتزامن مع الدورة السادسة عشرة من معرض المطارات الذي يعتبر المنصة الأبرز على صعيد لقاء الأعمال بالنسبة لصانعي قرار صناعة المطارات العالمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وشبه القارة الهندية.
وسيشهد المنتدى بعض جلسات العصف الذهني التي تتناول أبرز القضايا التي تشهدها صناعة المطارات، بما في ذلك الأجواء المفتوحة، وتقلب أسعار النفط، والكيفية التي يمكن أن تتطور صناعة المطارات وفقاً لها في العقد القادم، والجيل التالي من المسافرين، وقضايا السلامة والأمن، والاستراتيجيات الرامية إلى تعزيز القدرة على استيعاب المسافرين، إضافة إلى اكتظاظ السوق، ومراجعة المشاريع والفرص الجديدة، وتأمين التمويل المستمر والاستثمار في التوسع، وتنمية سوق الشركات الناقلة منخفضة التكلفة، وتقديم مراجعة لتوجهات الطيران، ومراجعة أهم مشاريع المطارات في المملكة العربية السعودية، وتبيان الفرص التي يقدمها قطاع الطيران مع التركيز على الإمارات العربية المتحدة والمستقبل الاقتصادي واستراتيجياته الرامية إلى مساعدة أصحاب المصلحة على التعامل بفاعلية مع الأعداد المتزايدة من المسافرين، والذي يقدر أن يتجاوز عديدهم حاجز 7 مليار مسافر بحلول العام 2034.
وسينعقد المنتدى الذي يمتد ليومين تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لمجموعة طيران الإمارات، بالتزامن مع الدورة السادسة عشرة من معرض المطارات الذي يعتبر المنصة الأبرز على صعيد لقاء الأعمال بالنسبة لصانعي قرار صناعة المطارات العالمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وشبه القارة الهندية.
وسيشهد المنتدى بعض جلسات العصف الذهني التي تتناول أبرز القضايا التي تشهدها صناعة المطارات، بما في ذلك الأجواء المفتوحة، وتقلب أسعار النفط، والكيفية التي يمكن أن تتطور صناعة المطارات وفقاً لها في العقد القادم، والجيل التالي من المسافرين، وقضايا السلامة والأمن، والاستراتيجيات الرامية إلى تعزيز القدرة على استيعاب المسافرين، إضافة إلى اكتظاظ السوق، ومراجعة المشاريع والفرص الجديدة، وتأمين التمويل المستمر والاستثمار في التوسع، وتنمية سوق الشركات الناقلة منخفضة التكلفة، وتقديم مراجعة لتوجهات الطيران، ومراجعة أهم مشاريع المطارات في المملكة العربية السعودية، وتبيان الفرص التي يقدمها قطاع الطيران مع التركيز على الإمارات العربية المتحدة والمستقبل الاقتصادي واستراتيجياته الرامية إلى مساعدة أصحاب المصلحة على التعامل بفاعلية مع الأعداد المتزايدة من المسافرين، والذي يقدر أن يتجاوز عديدهم حاجز 7 مليار مسافر بحلول العام 2034.