خاضت وزيرة الهجرة والاندماج النرويجية، وعضو حزب التقدم «سيلفي ليستهوغ»، تجربة فريدة من نوعها، حيث شاركت في تجربة عملية؛ لإنقاذ المهاجرين من الغرق في البحر أثناء توجههم إلى أوروبا.
وقد قامت الوزيرة النرويجية بهذه التجربة، قبالة سواحل «ليسبوس»، في إطار عمل طاقم السفينة النرويجية «بيتر هنري فون كوس».
سيلفي ليستهوغ، المعروفة بمواقفها المتشددة تجاه اللجوء والهجرة، قالت إنها قامت بهذا العمل للتعريف بأعمال الإنقاذ التي يقوم بها طاقم السفينة النرويجية، واعتبرت أن هذه التجربة مناسبة للتعرف على الأشياء كما هي، من منظور المهاجرين الذين يخاطرون بحياتهم بعبور البحر إلى أوروبا، موضحة أن الأمر يظهر الكيفية التي يكون عليها المهاجرون في الماء.
وأكدت الوزيرة النرويجية أن المهاجرين لا يملكون سترات نجاة، لذلك لا مجال للمقارنة بين ما شعرت به وما يشعرون به.
وقد قامت الوزيرة النرويجية بهذه التجربة، قبالة سواحل «ليسبوس»، في إطار عمل طاقم السفينة النرويجية «بيتر هنري فون كوس».
سيلفي ليستهوغ، المعروفة بمواقفها المتشددة تجاه اللجوء والهجرة، قالت إنها قامت بهذا العمل للتعريف بأعمال الإنقاذ التي يقوم بها طاقم السفينة النرويجية، واعتبرت أن هذه التجربة مناسبة للتعرف على الأشياء كما هي، من منظور المهاجرين الذين يخاطرون بحياتهم بعبور البحر إلى أوروبا، موضحة أن الأمر يظهر الكيفية التي يكون عليها المهاجرون في الماء.
وأكدت الوزيرة النرويجية أن المهاجرين لا يملكون سترات نجاة، لذلك لا مجال للمقارنة بين ما شعرت به وما يشعرون به.