تتزايد مؤخراً نسبة حالات الانتحار في المجتمع العربي، وهو ما يعد أمراً مستغرباً يستنكره المجتمع لاسيما أن أغلبية المنتحرين هم من فئة الشباب الذين يقتلون أنفسهم مخالفين بذلك تعاليم الدين الإسلامي.
وقد احتوى تقرير نشرته سكاي نيوز إحصاءات لمنظمة الصحة العالمية، بيَّنت أن السعوديين هم أقل العرب ميلاً إلى الانتحار بمعدل لم يتجاوز 0.4%.
أما أكثر شعوب العالم ميلاً إلى الانتحار فهم الهنود، وبلغ عدد المنتحرين خلال الفترة المذكورة في التقرير 258075 شخصاً، تلاهم الصينيون الذين انتحر منهم 120730 شخصاً.
عربياً، شكَّلت نسبة الانتحار في الكويت ولبنان 0.9%، في حين أن السودانيين كانوا الأكثر انتحاراً بمعدل حالة من بين كل 100 ألف مواطن، أي ما نسبته 17.2%، ووفقاً لإحصاءات من عام 2014 فإن حالات الانتحار في السودان خلال العقد الماضي بلغت أكثر من 4286 حالة، فيما احتلت غينيا المركز الأول عالمياً بنسبة انتحار وصلت إلى 44.2%، تلتها كوريا الجنوبية بنسبة 28.9%، ثم سريلانكا بنسبة قريبة بلغت 28.8%، وليتوانيا بنسبة 28.2%، وهي الأعلى من بين الدول الأوروبية.
وقد احتوى تقرير نشرته سكاي نيوز إحصاءات لمنظمة الصحة العالمية، بيَّنت أن السعوديين هم أقل العرب ميلاً إلى الانتحار بمعدل لم يتجاوز 0.4%.
أما أكثر شعوب العالم ميلاً إلى الانتحار فهم الهنود، وبلغ عدد المنتحرين خلال الفترة المذكورة في التقرير 258075 شخصاً، تلاهم الصينيون الذين انتحر منهم 120730 شخصاً.
عربياً، شكَّلت نسبة الانتحار في الكويت ولبنان 0.9%، في حين أن السودانيين كانوا الأكثر انتحاراً بمعدل حالة من بين كل 100 ألف مواطن، أي ما نسبته 17.2%، ووفقاً لإحصاءات من عام 2014 فإن حالات الانتحار في السودان خلال العقد الماضي بلغت أكثر من 4286 حالة، فيما احتلت غينيا المركز الأول عالمياً بنسبة انتحار وصلت إلى 44.2%، تلتها كوريا الجنوبية بنسبة 28.9%، ثم سريلانكا بنسبة قريبة بلغت 28.8%، وليتوانيا بنسبة 28.2%، وهي الأعلى من بين الدول الأوروبية.