فثمة إقبال متزايد، في الوقت الحالي، على مادة الكاكاو، طلباً لما تحدثه من نشوه في الجسم، سواء عبر الأكل بصورة مباشرة أو بوضعها في مشروب أو حتى شم بودرتها.
وتقدم بعض النوادي في ألمانيا الشوكولاتة لمن يريدون الحصول على إحساس بالنشاط دون استهلاك المخدرات المعتادة أو شرب الكحول.
يشار إلى أن استهلاك "الكاكاو" يشعر عدداً من مرتادي نوادي "الشوكولاتة" بالسكينة كما أنه يجعلهم أكثر سعادة بفضل إدخال مادة "الأندروفين" إلى دمهم.