رعت الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية سند لدعم الأطفال المرضى بالسرطان، حفل "ليلة رمضانية" الخيري لدعم الأطفال المرضى بالسرطان، بحضور الأميرة نورة بنت محمد، حرم أمير منطقة الرياض، وعدد من الأميرات، وعضوات الجمعية، والمهتمات بالعمل الخيري والإنساني، وذلك في مقر إقامة الأميرة عادلة بنت عبدالله بالرياض.
وأوضحت الأميرة عادلة في كلمة لها أن الحفل يهدف إلى دعم برنامج "كفالة" لعلاج الأطفال المرضى بالسرطان من محدودي الدخل المالي، وحتى شفائهم بإذن الله، وتوفير احتياجاتهم من كساء ومواصلات وغيرهما لتخفيف الضغط النفسي عليهم وعلى أسرهم، مشيرة إلى أن الجمعية تخدم ما بين 700 - 1000 طفل عبر 10 برامج موجهة لرعاية الأطفال والتخفيف من معاناتهم، ونشر الوعي بين أسرهم، إضافة إلى دعم البحوث العلمية في هذا المجال. بحسب "واس".
مضيفة أن الجمعية تحرص من خلال برامجها على تعريف المجتمع وتشجيعه على دعم الأطفال المرضى بالسرطان، ومؤازرتهم، ورسم البهجة في نفوسهم، لافتة النظر إلى أن برنامج "كفالة" تم إنشاؤه عام 2008، ويتضمن نوعين من الكفالة "خاصة وعامة"، تحت شعار "بكفالتك يتجدد الأمل"، وتم إلى الآن تقديم الخدمة لـ2000 طفل، وما زال 450 طفلاً ينتظرون العلاج، موجهة الشكر للجميع وكل الداعمين، راجية من الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم.
بعدها شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن نشاط الجمعية وبرامجها المقدمة، تلاه مشاهدة عرض مرئي بعنوان "غدي"، ثم افتُتح المزاد الخيري الذي يعود ريعه لصالح برنامج كفالة الطفل المريض بالسرطان، وذلك على عدد من اللوحات الفنية، إضافة إلى رسومات من إنتاج أطفال الجمعية.
وأوضحت الأميرة عادلة في كلمة لها أن الحفل يهدف إلى دعم برنامج "كفالة" لعلاج الأطفال المرضى بالسرطان من محدودي الدخل المالي، وحتى شفائهم بإذن الله، وتوفير احتياجاتهم من كساء ومواصلات وغيرهما لتخفيف الضغط النفسي عليهم وعلى أسرهم، مشيرة إلى أن الجمعية تخدم ما بين 700 - 1000 طفل عبر 10 برامج موجهة لرعاية الأطفال والتخفيف من معاناتهم، ونشر الوعي بين أسرهم، إضافة إلى دعم البحوث العلمية في هذا المجال. بحسب "واس".
مضيفة أن الجمعية تحرص من خلال برامجها على تعريف المجتمع وتشجيعه على دعم الأطفال المرضى بالسرطان، ومؤازرتهم، ورسم البهجة في نفوسهم، لافتة النظر إلى أن برنامج "كفالة" تم إنشاؤه عام 2008، ويتضمن نوعين من الكفالة "خاصة وعامة"، تحت شعار "بكفالتك يتجدد الأمل"، وتم إلى الآن تقديم الخدمة لـ2000 طفل، وما زال 450 طفلاً ينتظرون العلاج، موجهة الشكر للجميع وكل الداعمين، راجية من الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم.
بعدها شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن نشاط الجمعية وبرامجها المقدمة، تلاه مشاهدة عرض مرئي بعنوان "غدي"، ثم افتُتح المزاد الخيري الذي يعود ريعه لصالح برنامج كفالة الطفل المريض بالسرطان، وذلك على عدد من اللوحات الفنية، إضافة إلى رسومات من إنتاج أطفال الجمعية.