كشفت تجربة علمية حديثة طريقة طبيعية "غريبة"، تساعد النساء اللواتي شفين من سرطان الثدي في التخفيف من أعراض الإجهاد والتعب.
حيث أفادت دراسة جديدة أن الضغط بالأصابع على مناطق معينة في الجسم قد يساعد النساء اللواتي شفين من سرطان الثدي في مقاومة الشعور بالإجهاد.
وبيَّنت الدراسة أن مريضات شفين من سرطان الثدي، قلَّ لديهن بنسبة كبيرة الشعور بالإجهاد بعد استخدام هذا العلاج مقارنة بنساء أخريات واصلن العلاج العادي مع الأطباء.
وقالت سوزان زيك، التي قادت فريق البحث، لدورية الجمعية الطبية الأمريكية لعلوم الأورام: "هذه وسيلة تدخُّلٍ قليلة التكلفة، وقليلة المخاطر للمساعدة في التغلب على الإجهاد لدى كثير من النساء بعد الشفاء من سرطان الثدي". مشيرة إلى قلة العلاجات المتوفرة للإجهاد الذي يصيب كثيراً من النساء بعد الشفاء من سرطان الثدي. وفقاً لـ "الوكالات".
ويكون العلاج من خلال الضغط على نقاط محددة من الجسم بالأصابع، أو باستخدام أدوات تشبه إلى حدٍّ كبير الوخز بالإبر، لكن دون استخدام الإبر.
جدير بالذكر، أن سرطان الثدي يأتي في مقدمة أنواع السرطانات التي تصيب النساء في العالمين المتقدم والنامي، ويُلاحظ ارتفاع معدلات وقوع هذا السرطان في العالم النامي نتيجة زيادة متوسط العمر المأمول، وزيادة التوسع العمراني، واعتماد أنماط الحياة الغربية. وعلى الرغم من إمكانية إسهام الاستراتيجيات الوقائية في الحد من بعض مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، إلا أن تلك الاستراتيجيات لا تمكِّن من التخلص من معظم حالات ذاك السرطان التي تظهر في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل حيث لا يتم تشخيص هذا المرض إلا في مراحل متأخرة.
حيث أفادت دراسة جديدة أن الضغط بالأصابع على مناطق معينة في الجسم قد يساعد النساء اللواتي شفين من سرطان الثدي في مقاومة الشعور بالإجهاد.
وبيَّنت الدراسة أن مريضات شفين من سرطان الثدي، قلَّ لديهن بنسبة كبيرة الشعور بالإجهاد بعد استخدام هذا العلاج مقارنة بنساء أخريات واصلن العلاج العادي مع الأطباء.
وقالت سوزان زيك، التي قادت فريق البحث، لدورية الجمعية الطبية الأمريكية لعلوم الأورام: "هذه وسيلة تدخُّلٍ قليلة التكلفة، وقليلة المخاطر للمساعدة في التغلب على الإجهاد لدى كثير من النساء بعد الشفاء من سرطان الثدي". مشيرة إلى قلة العلاجات المتوفرة للإجهاد الذي يصيب كثيراً من النساء بعد الشفاء من سرطان الثدي. وفقاً لـ "الوكالات".
ويكون العلاج من خلال الضغط على نقاط محددة من الجسم بالأصابع، أو باستخدام أدوات تشبه إلى حدٍّ كبير الوخز بالإبر، لكن دون استخدام الإبر.
جدير بالذكر، أن سرطان الثدي يأتي في مقدمة أنواع السرطانات التي تصيب النساء في العالمين المتقدم والنامي، ويُلاحظ ارتفاع معدلات وقوع هذا السرطان في العالم النامي نتيجة زيادة متوسط العمر المأمول، وزيادة التوسع العمراني، واعتماد أنماط الحياة الغربية. وعلى الرغم من إمكانية إسهام الاستراتيجيات الوقائية في الحد من بعض مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، إلا أن تلك الاستراتيجيات لا تمكِّن من التخلص من معظم حالات ذاك السرطان التي تظهر في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل حيث لا يتم تشخيص هذا المرض إلا في مراحل متأخرة.