انتهى خلاف زوجين في العقد السادس من العمر؛ بسبب طريقة المعاشرة الزوجية، إلى مقتل أحدهما على يد الآخر، وتبين أن الزوجة «زينب.خ» 52 سنة، رفضت طلب زوجها بمعاشرتها من الخلف، وعندما أصر على تنفيذ طلبه عنوة، أمسكت يد المكنسة وهشمت بها رأسه؛ حتى لفظ أنفاسه الأخيرة في الحال داخل شقته في محافظة القليوبية.
حاولت المتهمة إبعاد الشبهة عنها، وأبلغت العقيد عبدالله جلال، رئيس فرع البحث الجنائي بالخانكة، بأنها تركت منزل الزوجية للمبيت لدى شقيقتها بالمرج، وعند عودتها اكتشفت كسر باب الشقة ووجود زوجها «أحمد. ر»، 55 سنة، عامل بمصنع نسيج، جثة هامدة ملقى بصالة الشقة، وبعثرة محتويات الشقة، وسرقة مبلغ مالي 1300 جنيه من دولاب حجرة نومها.
وقام خبراء الأدلة الجنائية برفع الآثار المادية المتخلفة عن الحادث، وبإعادة مناقشة الزوجة عن ظروف وملابسات اكتشافها الواقعة، توصلت التحريات إلى وجود خلافات زوجية بين الزوجة والزوج قبل وفاته؛ حيث تناهى إلى سمع الجيران تلك المشاجرة، وباستمرار التحقيق أقرت الزوجة بحدوث مشاجرة بينهما بسبب طلبه مواقعتها من الدبر؛ فاعترضت على ذلك وحدثت بينهما مشاجرة، قامت على إثرها بالتعدي عليه بالضرب بيد المكنسة؛ مما أدى إلى وفاته.
وقررت أن زوجها كان في حالة إعياء؛ نظراً لتعاطيه المواد المخدرة، وعقب ذلك قامت بالذهاب إلى شقيقتها وأبلغت عن الواقعة على خلاف الحقيقة، وأضافت، أنها ادعت كذباً سرقة مبلغ مالي حتى تبعد الجريمة عنها.
حاولت المتهمة إبعاد الشبهة عنها، وأبلغت العقيد عبدالله جلال، رئيس فرع البحث الجنائي بالخانكة، بأنها تركت منزل الزوجية للمبيت لدى شقيقتها بالمرج، وعند عودتها اكتشفت كسر باب الشقة ووجود زوجها «أحمد. ر»، 55 سنة، عامل بمصنع نسيج، جثة هامدة ملقى بصالة الشقة، وبعثرة محتويات الشقة، وسرقة مبلغ مالي 1300 جنيه من دولاب حجرة نومها.
وقام خبراء الأدلة الجنائية برفع الآثار المادية المتخلفة عن الحادث، وبإعادة مناقشة الزوجة عن ظروف وملابسات اكتشافها الواقعة، توصلت التحريات إلى وجود خلافات زوجية بين الزوجة والزوج قبل وفاته؛ حيث تناهى إلى سمع الجيران تلك المشاجرة، وباستمرار التحقيق أقرت الزوجة بحدوث مشاجرة بينهما بسبب طلبه مواقعتها من الدبر؛ فاعترضت على ذلك وحدثت بينهما مشاجرة، قامت على إثرها بالتعدي عليه بالضرب بيد المكنسة؛ مما أدى إلى وفاته.
وقررت أن زوجها كان في حالة إعياء؛ نظراً لتعاطيه المواد المخدرة، وعقب ذلك قامت بالذهاب إلى شقيقتها وأبلغت عن الواقعة على خلاف الحقيقة، وأضافت، أنها ادعت كذباً سرقة مبلغ مالي حتى تبعد الجريمة عنها.