تقام في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية الألعاب الأولمبية وسط أجواء من المنافسة بين رياضيين من أكثر من 200 دولة في العالم وتشمل هذه الأولمبياد جميع الألعاب الرياضية تقريباً، افتتاح الألعاب كان سحرياً من جميع النواحي الفنية والتكنولوجية، ولاقى ذلك ترحيباً ومديحاً عالمياً لم يسبق له مثيل.
المشاركة السعودية النسائية
ألقت وسائل الإعلام البرازيلية الضوء على المشاركة السعودية في هذه الألعاب، بقولها: إنه مما لفت الأنظار هو تزايد عدد الرياضيات السعوديات في هذه الأولمبياد، بحيث أن عددهن تضاعف منذ أولمبياد لندن التي أقيمت عام 2012، وأضافت بأن عدد المشاركة النسائية السعودية تضاعف من 2 إلى 4 رياضيات، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على استحواذ النساء السعوديات على أهمية في المجتمع السعودي العريق، طبقاً لصحيفة /فوليا دي ساو ياولو/ البرازيلية واسعة الانتشار.
النساء السعوديات
في زاوية خاصة عن السعودية ودورها البارز على الصعيدين العربي والدولي، أكدت الصحيفة بأن النساء في السعودية بدأن يحرزن تقدماً هاماً في المجالات الرياضية والصحية والتعليمية والثقافية، وهو دليل تطور اجتماعي كبير تشهده البلاد في السنوات الأخيرة.
وقالت الصحيفة إنه من المتوقع أيضاً أن تساهم النساء السعوديات في أنشطة اجتماعية أخرى في المملكة العربية السعودية جنباً إلى جنب مع الرجال، كما أكدت بأن النساء السعوديات أظهرن تفوقاً في الحصول على أعلى الشهادات الثقافية والتعليمية داخل وخارج البلاد، وهذا أمر يدل على أن السلطات في هذا البلد العربي، المهم على الساحتين العربية والعالمية، مصممة على إعطاء المرأة السعودية ما تستحقه من قدر وقيمة.
المشاركة السعودية النسائية
ألقت وسائل الإعلام البرازيلية الضوء على المشاركة السعودية في هذه الألعاب، بقولها: إنه مما لفت الأنظار هو تزايد عدد الرياضيات السعوديات في هذه الأولمبياد، بحيث أن عددهن تضاعف منذ أولمبياد لندن التي أقيمت عام 2012، وأضافت بأن عدد المشاركة النسائية السعودية تضاعف من 2 إلى 4 رياضيات، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على استحواذ النساء السعوديات على أهمية في المجتمع السعودي العريق، طبقاً لصحيفة /فوليا دي ساو ياولو/ البرازيلية واسعة الانتشار.
النساء السعوديات
في زاوية خاصة عن السعودية ودورها البارز على الصعيدين العربي والدولي، أكدت الصحيفة بأن النساء في السعودية بدأن يحرزن تقدماً هاماً في المجالات الرياضية والصحية والتعليمية والثقافية، وهو دليل تطور اجتماعي كبير تشهده البلاد في السنوات الأخيرة.
وقالت الصحيفة إنه من المتوقع أيضاً أن تساهم النساء السعوديات في أنشطة اجتماعية أخرى في المملكة العربية السعودية جنباً إلى جنب مع الرجال، كما أكدت بأن النساء السعوديات أظهرن تفوقاً في الحصول على أعلى الشهادات الثقافية والتعليمية داخل وخارج البلاد، وهذا أمر يدل على أن السلطات في هذا البلد العربي، المهم على الساحتين العربية والعالمية، مصممة على إعطاء المرأة السعودية ما تستحقه من قدر وقيمة.