أطلقت لجنة مهرجانات عمشيت السياحيّة، مهرجاناتها لهذا الصيف برعاية وزير السياحة ميشال فرعون وحضوره، وحضور رئيس بلدية عمشيت طوني عيسى ورئيس لجنة المهرجانات فيها جو يونان وحشد من الاعلاميين.
وألقى عيسى كلمة قال فيها: "هدفنا تحويل ليالي لبنان الى أعياد دائمة وفرح مستمر علناً وفي هذه الأيام الحزينة، ندخل الأمل والبهجة الى قلوب أهلنا ونحوّل صيفنا الحارّ الى برد وسلام".
ثم أشار يونان إلى أنّ المهرجان يشمل باقة متنوعة من الفعاليات منها الموسيقى العصرية والفنون اللبنانية التقليدية. يبدأ مع النجمة اللبنانية نانسي عجرم ليلة الجمعة 2 أيلول وابن البلدة الفنان طوني عيسى. ويستضيف فرقة الإخوان شحادة الموسيقيّة الممّيزة والفنان الكبير طوني حنّا ليلة السبت 3 أيلول. وبينما يستمر مع موكب استعراضي للسيارات الكلاسيكية القديمة النادرة يوم الاحد 4 أيلول الساعة السادسة، وتستكمل الاحتفالات بعروض فنيّة غنائيّة تكحّل سحر آخر ليالي الصيف تحييها فرق شباب عمشيت حيث سيتمكن الحضور من الاجتماع بأصدقائهم، وتناول اطايب المأكولات والمشروبات والاستمتاع ببرنامج موسيقي غني في الهواء الطلق".
ثم ألقى الوزير فرعون كلمة رحّب فيها بالوسائل الإعلامية التي "تواكب النشاط الاستثنائي في كل لبنان وتسلّط الضوء على الوجه الحضارية الايجابي للبنان، وبالجيش اللبناني والقوى الأمنية التي تواكب كل هذه النشاطات في جوّ من الفرح والاستقرار الذي يسمح بهذه الحركة في كل لبنان".
وألقى عيسى كلمة قال فيها: "هدفنا تحويل ليالي لبنان الى أعياد دائمة وفرح مستمر علناً وفي هذه الأيام الحزينة، ندخل الأمل والبهجة الى قلوب أهلنا ونحوّل صيفنا الحارّ الى برد وسلام".
ثم أشار يونان إلى أنّ المهرجان يشمل باقة متنوعة من الفعاليات منها الموسيقى العصرية والفنون اللبنانية التقليدية. يبدأ مع النجمة اللبنانية نانسي عجرم ليلة الجمعة 2 أيلول وابن البلدة الفنان طوني عيسى. ويستضيف فرقة الإخوان شحادة الموسيقيّة الممّيزة والفنان الكبير طوني حنّا ليلة السبت 3 أيلول. وبينما يستمر مع موكب استعراضي للسيارات الكلاسيكية القديمة النادرة يوم الاحد 4 أيلول الساعة السادسة، وتستكمل الاحتفالات بعروض فنيّة غنائيّة تكحّل سحر آخر ليالي الصيف تحييها فرق شباب عمشيت حيث سيتمكن الحضور من الاجتماع بأصدقائهم، وتناول اطايب المأكولات والمشروبات والاستمتاع ببرنامج موسيقي غني في الهواء الطلق".
ثم ألقى الوزير فرعون كلمة رحّب فيها بالوسائل الإعلامية التي "تواكب النشاط الاستثنائي في كل لبنان وتسلّط الضوء على الوجه الحضارية الايجابي للبنان، وبالجيش اللبناني والقوى الأمنية التي تواكب كل هذه النشاطات في جوّ من الفرح والاستقرار الذي يسمح بهذه الحركة في كل لبنان".
