تم العثور يوم الاثنين الماضي على جثتين هامدتين في منزلهما بمقاطعة Jeongseon الواقعة في أقصى الشمال الشرقي الكوري، وذلك عندما لاحظ عابر أمام منزل رائحة صادرة منه، الأمر الذي أثاره فذهب يتفقد المكان واستدعى الشرطة التي وجدت رجل متدلياً من شجرة خلف البيت وهو مشنوق"، وامرأة مخنوقة في المقعد الخلفي من السيارة ولم تعثر في البيت على أي رسالة انتحار، وعلمت بأن الشنق حدث قبل أسبوع، استناداً إلى درجة الاهتراء والانتفاخ التي بدت على الجثتين.
وتبين أن المرأة المخنوقة جزائرية الأصل متزوجة من الكوري الجنوبي المشنوق، وكانا قد استأجرا هذا البيت منذ 3 سنوات وأن الزوج أعلن شفوياً عن رغبته بتجديد العقد حين شارفت مدته على الانتهاء، إلا أنه لم يسدد أي عربون ضروري للتجديد. وذلك وفقاً لما ورد في العربية نت.
أما تحليلات الشرطة واستنداداً إلى تشريح الجثتين فقد أفادت أن الزوجة البالغ عمرها 32 سنة، تعرضت أولا للخنق حتى الموت "لذلك فمن المحتمل أن يكون الزوج، وعمره 48 سنة، هو مَن خنقها ثم انتحر بشنق نفسه"، ومع ذلك لا تستبعد الشرطة إمكانية إقدام شخص آخر على قتل الزوجين، والتحقيقات مستمرة.
هذا وقد تم إعلام السفارة الجزائرية بمقتل الزوجة.
وتبين أن المرأة المخنوقة جزائرية الأصل متزوجة من الكوري الجنوبي المشنوق، وكانا قد استأجرا هذا البيت منذ 3 سنوات وأن الزوج أعلن شفوياً عن رغبته بتجديد العقد حين شارفت مدته على الانتهاء، إلا أنه لم يسدد أي عربون ضروري للتجديد. وذلك وفقاً لما ورد في العربية نت.
أما تحليلات الشرطة واستنداداً إلى تشريح الجثتين فقد أفادت أن الزوجة البالغ عمرها 32 سنة، تعرضت أولا للخنق حتى الموت "لذلك فمن المحتمل أن يكون الزوج، وعمره 48 سنة، هو مَن خنقها ثم انتحر بشنق نفسه"، ومع ذلك لا تستبعد الشرطة إمكانية إقدام شخص آخر على قتل الزوجين، والتحقيقات مستمرة.
هذا وقد تم إعلام السفارة الجزائرية بمقتل الزوجة.