برعاية كريمة من رجل الأعمال الأستاذ فواز بن صالح بن محمد الراجحي وحضور عدد كبير من الفنانين والإعلاميين ووجهاء المجتمع، كرّم ملتقى "نخبة الفن والإعلام" بحضور صاحب الفكرة الملحن سامي الخليفة، 57 شخصية فنية وإعلامية وأدبية في فندق "موفنبيك" الرياض، في بادرة تعتبر الأولى من نوعها في الوسط الفني والإعلامي السعودي.
بدأ حفل التكريم بآيات من القرآن الكريم، ثمّ قدّم عريف الحفل المذيع علي الخضيري كلمة عبّر فيها عن أهمية الاحتفاء بهذه الكوكبة الكبيرة من النجوم، والتقدير الذي يجده الفنانون من المجتمع في الآونة الأخيرة، وأن حفل التكريم هو دعوة صادقة لاستمرار الجهد والعطاء المتواصل. ومن هنا نشأت فكرة إقامة هذه الليلة "ليلة وفاء ومحبة لمبدعي الوطن"، والتي تبنّاها رجل الأعمال الأستاذ فواز بن صالح بن محمد الراجحي المبادر دائماً لكل ما فيه مصلحة أبناء الوطن من خلال مشاريعه التنموية. ولم ينسى المذيع علي الخضيري من معايدة جنودنا البواسل على الحد الجنوبي.
ثمّ ألقى الفنان على الهويريني كلمة المكرّمين أوضح فيها أن الفنون حضارة أبدية لكل الشعوب، وهي العمود الرئيسي لثقافة أي أمة، مؤكداً أن هذا الحفل وتكريم النخبة يدل على الوعي والنهضة الفعلية التي تنطلق من جديد، مترافقة مع رؤية السعودية "2030". ثمّ ألقى الشاعر الكبير راشد بن جعيثن كلمة قال فيها إنه حضر من مكان بعيد داعماً ومقدراً لهذه الانطلاقة الفعلية التي ستكون نواة لنهضة فنية، مستذكراً جنودنا البواسل بقصيدة معايدة. وأكد على ذلك الملحن سامي الخليفة الذي قال إن هذه الاحتفائية بالنجوم وتقديرهم يجب أن لا تنسينا أخوتنا على الحد الجنوبي، موجهاً شكره لكل الداعمين لفكرة التكريم، وفي مقدمتهم فواز صالح الراجحي.
ثمّ أعلن الملحن سامي الخليفة عن مداخلة هاتفية من الموسيقار اليمني الكبير أحمد فتحي، الذي وجّه عبر الهاتف التحية للحضور في كلمة مقتضبة عبر فيها عن سعادته بهذا المشروع الكبير، الذي سيكون انطلاقة لتكريم الرواد وتعريف الأجيال الحديثة بما قدّم لهم من فنون.
بعد ذلك بدأت صعد رجل الأعمال فواز الراجحي وصاحب الفكرة الملحن سامي الخليفة لتكريم عدد من الفنانين بتقديم السيوف، وهم، الفنان الراحل طلال مداح وتسلم ولده عبد الله درع السيف، والفنانين محمد المفرح "أبو مسامح"، سعد خضر، عبد الله السدحان، محمد الطويان، يوسف الجراح، محمد العيسى، علي الهويريني، علي إبراهيم، علي المدفع، والمطرب فتى رحيمة (عيسى الناصر) وخالد العليان وسمير مبروك، والشعراء راشد بن جعيثن، سعد الخريجي، عبد الله الرشود، ضياء خوجة، طارق الدهام، بندر الرشود، والإعلاميين محمد الشهري، علي الخضيري، وحيد جميل، يحيى مفرح زريقان، وعبد الرحمن الناصر.
ثم بدأت فقرة تقديم الدروع لعدد من الفنانين والشعراء والإعلاميين، وهم: عبد الرحمن الخطيب، محمد الكنهل، محمد المنصور، خالد الرفاعي، طتهر بخش، شافي الحارثي، محمد طلق، طلال السدر، سعد طلاس، عبد الله الجساس، عبد السلام سالم، عبد الإله منصور، محمد مختار، عبد الله شرف، عبد الله الجساس، والموزع الموسيقي محمد الخطيب والمونولجيست محمد السليم، محمد الخميسي، عبد الله الراشد، حسن النجمي، عبد الله السعيد، موسى الحربي، بندر الحمدان، ود. ناصر الخرعان والفنان التشكيلي عثمان الخريم، وعبد الله الحربي (جمعية ساعد الخيرية لدعم مرضى التصلّب العصبي المتعدد)، وعباد الرشيدي (الحاصل على المركز الرابع على مستوى الولايات المتحدة الأميركية في مسابقة محترفي نظم المعلومات)، والدكتور بدر المالكي، الذي فتح عيادته للعلاج المجاني لجنودنا البواسل المرابطين في ميدان الشرف بالحد الجنوبي.
بدأ حفل التكريم بآيات من القرآن الكريم، ثمّ قدّم عريف الحفل المذيع علي الخضيري كلمة عبّر فيها عن أهمية الاحتفاء بهذه الكوكبة الكبيرة من النجوم، والتقدير الذي يجده الفنانون من المجتمع في الآونة الأخيرة، وأن حفل التكريم هو دعوة صادقة لاستمرار الجهد والعطاء المتواصل. ومن هنا نشأت فكرة إقامة هذه الليلة "ليلة وفاء ومحبة لمبدعي الوطن"، والتي تبنّاها رجل الأعمال الأستاذ فواز بن صالح بن محمد الراجحي المبادر دائماً لكل ما فيه مصلحة أبناء الوطن من خلال مشاريعه التنموية. ولم ينسى المذيع علي الخضيري من معايدة جنودنا البواسل على الحد الجنوبي.
ثمّ ألقى الفنان على الهويريني كلمة المكرّمين أوضح فيها أن الفنون حضارة أبدية لكل الشعوب، وهي العمود الرئيسي لثقافة أي أمة، مؤكداً أن هذا الحفل وتكريم النخبة يدل على الوعي والنهضة الفعلية التي تنطلق من جديد، مترافقة مع رؤية السعودية "2030". ثمّ ألقى الشاعر الكبير راشد بن جعيثن كلمة قال فيها إنه حضر من مكان بعيد داعماً ومقدراً لهذه الانطلاقة الفعلية التي ستكون نواة لنهضة فنية، مستذكراً جنودنا البواسل بقصيدة معايدة. وأكد على ذلك الملحن سامي الخليفة الذي قال إن هذه الاحتفائية بالنجوم وتقديرهم يجب أن لا تنسينا أخوتنا على الحد الجنوبي، موجهاً شكره لكل الداعمين لفكرة التكريم، وفي مقدمتهم فواز صالح الراجحي.
ثمّ أعلن الملحن سامي الخليفة عن مداخلة هاتفية من الموسيقار اليمني الكبير أحمد فتحي، الذي وجّه عبر الهاتف التحية للحضور في كلمة مقتضبة عبر فيها عن سعادته بهذا المشروع الكبير، الذي سيكون انطلاقة لتكريم الرواد وتعريف الأجيال الحديثة بما قدّم لهم من فنون.
بعد ذلك بدأت صعد رجل الأعمال فواز الراجحي وصاحب الفكرة الملحن سامي الخليفة لتكريم عدد من الفنانين بتقديم السيوف، وهم، الفنان الراحل طلال مداح وتسلم ولده عبد الله درع السيف، والفنانين محمد المفرح "أبو مسامح"، سعد خضر، عبد الله السدحان، محمد الطويان، يوسف الجراح، محمد العيسى، علي الهويريني، علي إبراهيم، علي المدفع، والمطرب فتى رحيمة (عيسى الناصر) وخالد العليان وسمير مبروك، والشعراء راشد بن جعيثن، سعد الخريجي، عبد الله الرشود، ضياء خوجة، طارق الدهام، بندر الرشود، والإعلاميين محمد الشهري، علي الخضيري، وحيد جميل، يحيى مفرح زريقان، وعبد الرحمن الناصر.
ثم بدأت فقرة تقديم الدروع لعدد من الفنانين والشعراء والإعلاميين، وهم: عبد الرحمن الخطيب، محمد الكنهل، محمد المنصور، خالد الرفاعي، طتهر بخش، شافي الحارثي، محمد طلق، طلال السدر، سعد طلاس، عبد الله الجساس، عبد السلام سالم، عبد الإله منصور، محمد مختار، عبد الله شرف، عبد الله الجساس، والموزع الموسيقي محمد الخطيب والمونولجيست محمد السليم، محمد الخميسي، عبد الله الراشد، حسن النجمي، عبد الله السعيد، موسى الحربي، بندر الحمدان، ود. ناصر الخرعان والفنان التشكيلي عثمان الخريم، وعبد الله الحربي (جمعية ساعد الخيرية لدعم مرضى التصلّب العصبي المتعدد)، وعباد الرشيدي (الحاصل على المركز الرابع على مستوى الولايات المتحدة الأميركية في مسابقة محترفي نظم المعلومات)، والدكتور بدر المالكي، الذي فتح عيادته للعلاج المجاني لجنودنا البواسل المرابطين في ميدان الشرف بالحد الجنوبي.