على الرغم من أهمية مواقع التواصل الاجتماعي في حياتنا إلا أنها أصبحت محطة رئيسية لترويج الشائعات ونشرها بهدف إفساد المجتمع. ومن الملاحظ أنه يتم اعتمادها بصفتها معلومة مؤكدة، وتبادلها على هذا الأساس، ولا يقف الأمر عند هذا الحد، بل يتم مناقشتها كدليل على مصداقيتها.
وفي إطار التصدي للشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي لما لها من أضرار جسيمة على النظام العام، حذرت هيئة التحقيق والادعاء العام في السعودية من إنتاج أو تداول الشائعات التي تمسُّ بالنظام العام، مؤكدةً أن الأنظمة تتضمن عقوبات صارمة ضد مَن يقوم بهذه الجريمة.
وقالت الهيئة عبر حسابها الرسمي في موقع "تويتر" مساء أمس الثلاثاء: إن "إنتاج أو إرسال الشائعات التي من شأنها المساس بالنظام العام جريمة تصل عقوبتها إلى السجن 5 سنوات والغرامة بـ 3 ملايين ريال".
وفي إطار التصدي للشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي لما لها من أضرار جسيمة على النظام العام، حذرت هيئة التحقيق والادعاء العام في السعودية من إنتاج أو تداول الشائعات التي تمسُّ بالنظام العام، مؤكدةً أن الأنظمة تتضمن عقوبات صارمة ضد مَن يقوم بهذه الجريمة.
وقالت الهيئة عبر حسابها الرسمي في موقع "تويتر" مساء أمس الثلاثاء: إن "إنتاج أو إرسال الشائعات التي من شأنها المساس بالنظام العام جريمة تصل عقوبتها إلى السجن 5 سنوات والغرامة بـ 3 ملايين ريال".
