بدلًا من رمي فرشاة الأسنان القديمة، يمكن الاستفادة منها في التدبير المنزلي، وخصوصًا الـتنظيف، وفق الآتي:
| تنظيف مقابض الخزائن والأبواب والشبابيك والأدراج، عبر وضع قطرة من سائل الجلي على شعيرات الفرشاة القديمة لدعك المقباض بواسطتها. ثم، تزال آثار المنظّف بواسطة قطعة القماش المبلّلة بالماء.
| تلميع الحلي، عبر إضافة القليل من سائل الجلي إلى وعاء مليء بالماء. ويحرّك هذا الخليط جيّدًا، وباستخدام فرشاة الأسنان القديمة، بعد تمريرها في الوعاء، تُلمّع الخواتم والقلادات والأساور...
| تنظيف ساعة اليد، عبر غمس فرشاة الأسنان بـالخلّ، ودعك الساعة بواسطتها برفق. ثمّ، تُجفّف الأخيرة بقطعة القماش.
| تنظيف الحذاء الأبيض، عبر إضافة معجون الأسنان على فرشاة الأسنان القديمة، ودعك الحذاء الأبيض بواسطتها. ثم، يُغسل الحذاء بالماء، بغية إزالة آثار المعجون عنه.
| تنظيف البقع الظاهرة على الأبواب، من خلال فركها بفرشاة الأسنان المغمسة بالمسحوق المناسب لنوع البقعة.