فازت الشيخة د. سعاد الصباح بجائزة المرأة العربية لعام 2016 نظير دورها البارز في تعزيز وضع المرأة العربية، وخدمة الثقافة وفنون اللغة العربية، بمشاركة حشد كبير من سيدات الأعمال والسفراء العرب المعتمدين في المملكة المتحدة.
جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي أقامته مؤسسة المرأة العربية لمجموعة من المبدعات العربيات في مجالات مختلفة في أحد فنادق العاصمة البريطانية، بحضور عميد السلك الديبلوماسي سفير الكويت لدى المملكة المتحدة، خالد عبدالعزيز الدويسان، وممثل عن عمدة لندن.
وفاز أيضاً في جوائز المرأة العربية لعام 2016 عن فئة قيادة المجتمع، السعودية أميرة الطويل، وفي مجال الإعلام، الإعلامية إيمان عياد، وفي مجال القانون، تغريد حكمت، وهي أول قاضية عربية، في حين كرمت أسمهان العوفي عن فئة العلوم.
وحظيت الأميرة سلوى الإدريسي بالتكريم عن فئة الأعمال، وعن فئة الكتابة، الكاتبة البحرينية سوسن الشاعر، وعن فئة الرياضة، الجزائرية حسيبة بولقمرة، بطلة العالم السابقة في سباقات 1500 متر.
وحظيت الطفلة العراقية من ذوي الاحتياجات الخاصة، جنات الجميلي بالتكريم عن فئة الفن والرسم، وعن فئة التعليم، الطفلة السورية مازون راكان، وأخيراً الراحلة أميرة بن مكرم، رئيسة مجلس سيدات أعمال الشارقة.
من جانبها، أعربت ممثلة الشيخة د. سعاد الصباح، الشيخة أمنية عبدالله المبارك، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية، عن سعادتها بالتواجد بهذا الملتقى الثقافي «المميز» الذي خصص لتكريم المبدعات العربيات في شتى المجالات.
وقالت الشيخة أمنية الصباح:
إن تكريم والدتها الشيخة د. سعاد الصباح، جاء نظير إسهاماتها الفكرية والثقافية والشعرية، علاوة على دعمها المتواصل للأدباء، وذلك من خلال «دار سعاد الصباح للنشر» التي تم إنشاؤها في العام 1985.
موضحة أن «دار سعاد الصباح» قامت بنشر روائع التراث الثقافي العربي والثقافة العربية المعاصرة بكل جوانبها، وساهمت بدعم الإبداعات الشبابية العربية من مختلف أرجاء العالم العربي.
وذكرت أن الشيخة د. سعاد الصباح كرست مسيرتها الأدبية من أجل تعزيز وضع المرأة العربية، ولها إسهامات متعددة في خدمة الحياة الفكرية والثقافية والعلمية والاجتماعية والإنسانية، سواء أكانت على المستوى المحلي أم العربي.
وخلصت قائلة:
إن المرأة العربية، ورغم الصعوبات والقيود الاجتماعية التي لا حصر لها، استطاعت أن تشق طريقها وتتبوأ أعلى المناصب أسوة بالرجل؛ مشيرة إلى أن «الإنجازات التي رأيناها تؤكد علو كعب المرأة العربية في كل المجالات».
من جانبه، أعرب السفير الدويسان عن فخره واعتزازه بحصول الشيخة د. سعاد الصباح على جائزة المرأة العربية لفئة الثقافة والآداب؛ مؤكداً أن «الشيخة سعاد تستحقها وعن جدارة».
ووصف السفير الدويسان الشيخة د. سعاد الصباح بأنها أحد أهم القامات الأدبية والثقافية، ليس في الكويت فحسب؛ بل على مستوى العالم العربي أيضاً؛ حيث أن لها إسهاماتها الفكرية والأدبية المعروفة.
جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي أقامته مؤسسة المرأة العربية لمجموعة من المبدعات العربيات في مجالات مختلفة في أحد فنادق العاصمة البريطانية، بحضور عميد السلك الديبلوماسي سفير الكويت لدى المملكة المتحدة، خالد عبدالعزيز الدويسان، وممثل عن عمدة لندن.
وفاز أيضاً في جوائز المرأة العربية لعام 2016 عن فئة قيادة المجتمع، السعودية أميرة الطويل، وفي مجال الإعلام، الإعلامية إيمان عياد، وفي مجال القانون، تغريد حكمت، وهي أول قاضية عربية، في حين كرمت أسمهان العوفي عن فئة العلوم.
وحظيت الأميرة سلوى الإدريسي بالتكريم عن فئة الأعمال، وعن فئة الكتابة، الكاتبة البحرينية سوسن الشاعر، وعن فئة الرياضة، الجزائرية حسيبة بولقمرة، بطلة العالم السابقة في سباقات 1500 متر.
وحظيت الطفلة العراقية من ذوي الاحتياجات الخاصة، جنات الجميلي بالتكريم عن فئة الفن والرسم، وعن فئة التعليم، الطفلة السورية مازون راكان، وأخيراً الراحلة أميرة بن مكرم، رئيسة مجلس سيدات أعمال الشارقة.
من جانبها، أعربت ممثلة الشيخة د. سعاد الصباح، الشيخة أمنية عبدالله المبارك، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية، عن سعادتها بالتواجد بهذا الملتقى الثقافي «المميز» الذي خصص لتكريم المبدعات العربيات في شتى المجالات.
وقالت الشيخة أمنية الصباح:
إن تكريم والدتها الشيخة د. سعاد الصباح، جاء نظير إسهاماتها الفكرية والثقافية والشعرية، علاوة على دعمها المتواصل للأدباء، وذلك من خلال «دار سعاد الصباح للنشر» التي تم إنشاؤها في العام 1985.
موضحة أن «دار سعاد الصباح» قامت بنشر روائع التراث الثقافي العربي والثقافة العربية المعاصرة بكل جوانبها، وساهمت بدعم الإبداعات الشبابية العربية من مختلف أرجاء العالم العربي.
وذكرت أن الشيخة د. سعاد الصباح كرست مسيرتها الأدبية من أجل تعزيز وضع المرأة العربية، ولها إسهامات متعددة في خدمة الحياة الفكرية والثقافية والعلمية والاجتماعية والإنسانية، سواء أكانت على المستوى المحلي أم العربي.
وخلصت قائلة:
إن المرأة العربية، ورغم الصعوبات والقيود الاجتماعية التي لا حصر لها، استطاعت أن تشق طريقها وتتبوأ أعلى المناصب أسوة بالرجل؛ مشيرة إلى أن «الإنجازات التي رأيناها تؤكد علو كعب المرأة العربية في كل المجالات».
من جانبه، أعرب السفير الدويسان عن فخره واعتزازه بحصول الشيخة د. سعاد الصباح على جائزة المرأة العربية لفئة الثقافة والآداب؛ مؤكداً أن «الشيخة سعاد تستحقها وعن جدارة».
ووصف السفير الدويسان الشيخة د. سعاد الصباح بأنها أحد أهم القامات الأدبية والثقافية، ليس في الكويت فحسب؛ بل على مستوى العالم العربي أيضاً؛ حيث أن لها إسهاماتها الفكرية والأدبية المعروفة.
