أقام مركز "ألوان جاليري الشرقيّة" للفنون التشكيليّة لأول مرة في مدينة جدة معرض "ألوان شرقيّة" في صالة "تسامي"، حيث شاركت فيه نخبةٌ من الفنانات التشكيليات من الخليج والدول العربية بهدف الرقي بالفنون التشكيليّة وإبراز إبداعات هؤلاء الفنانات للإسهام الفعال في الحراك التشكيلي بالمملكة، متبنين أحدث التقنيات والوسائل التعليميّة في الفنون التشكيليّة.
حضر المعرض مجموعة من الفنانين والإعلاميين شاهدوا خلالها أعمال 18 فنانة تشكيليّة من داخل وخارج المملكة جسّدت كل واحدةٍ منهن إبداعاتهن في عدّة لوحات.
تجوّلت "ٍسيدتي" بالمعرض والتقت بالفنانة التشكيلية السعودية "منى النزهة" التي لفتت نظرنا برسوماتها المضيئة، ووصفتها بـ "الأباجورة الجدارية"، وحدثتنا عن الآلية المستخدمة لذلك حيث قالت: قمت بتصوير رسوماتي ثم طباعتها على قماش واستخدمت الإضاءة من الخلف بطريقة خاصة. وعن مشاركتها بالمعرض فقد وصفتها بـ "الجديدة والجريئة"، واستطردت قائلة: سُعِدت بمشاركتي في المعرض الذي يجمع عدداً من الفنانات التشكيليات من داخل وخارج المملكة.
وقابلنا أيضاً زكية المتعب وشرحت لنا تكنيكية إحدى لوحاتها التي ظهرت فيها يدي فتاة بوضعية معينة، فقالت: في هذه اللوحة تم استخدام تقنية الأكريليك، ووضع اليدين للفتاة هو رمزٌ على الخذلان والكرسي الفارغ الذي بجانبها هو دلالةٌ على الإنتظار.
حضر المعرض مجموعة من الفنانين والإعلاميين شاهدوا خلالها أعمال 18 فنانة تشكيليّة من داخل وخارج المملكة جسّدت كل واحدةٍ منهن إبداعاتهن في عدّة لوحات.
تجوّلت "ٍسيدتي" بالمعرض والتقت بالفنانة التشكيلية السعودية "منى النزهة" التي لفتت نظرنا برسوماتها المضيئة، ووصفتها بـ "الأباجورة الجدارية"، وحدثتنا عن الآلية المستخدمة لذلك حيث قالت: قمت بتصوير رسوماتي ثم طباعتها على قماش واستخدمت الإضاءة من الخلف بطريقة خاصة. وعن مشاركتها بالمعرض فقد وصفتها بـ "الجديدة والجريئة"، واستطردت قائلة: سُعِدت بمشاركتي في المعرض الذي يجمع عدداً من الفنانات التشكيليات من داخل وخارج المملكة.
وقابلنا أيضاً زكية المتعب وشرحت لنا تكنيكية إحدى لوحاتها التي ظهرت فيها يدي فتاة بوضعية معينة، فقالت: في هذه اللوحة تم استخدام تقنية الأكريليك، ووضع اليدين للفتاة هو رمزٌ على الخذلان والكرسي الفارغ الذي بجانبها هو دلالةٌ على الإنتظار.