شهدت أول أمسية موسيقيّة وغنائية للفنانة السورية الأصل البريطانية الجنسية، فايا يونان، بمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، حضورًا واسعًا وغير متوقع، فقد اكتظت قاعة المركز بالحضور الذي ملأ المكان، وكان بينهم شريحة واسعة من الشباب الذين استمتعوا بأغنيات فايا يونان.
ولأن الموسيقى هي لغة التعايش والتبادل الإنساني والفكري المشترك، ومنها وجدت ثقافة الإبداع الحضاري، فقد قدمت الفنانة فايا يونان أمسية موسيقية بعنوان «على البال يا شام»، والتي حكت فيها عن وطنها سوريا وطابعها التراثي، كما اشتملت وصلتها الغنائية على باقة من أغاني فيروز، ومن تراث بلاد الشام.
وقد عرفت فايا يونان بعذوبة أوتارها الصوتية، درست علوم الاقتصاد وإدارة الأعمال بجامعة جلاسكو في بريطانيا، وحققت شهرتها الواسعة منذ انطلاق أغنية مشتركة مع أختها ريحان يونان بعنوان «لبلادي»، تم ترجمتها لعدة لغات وحققت 3.5 مليون مشاهدة عبر «اليوتيوب»، إضافة إلى ذلك، فهي تعمل كناشطة في مجال حقوق الإنسان والمساعدة الاجتماعية عبر منظمة الصليب الأحمر بالسويد، وتتقن الحديث بأربع لغات العربية والإنجليزية والسويدية والسريانية، لها العديد من الجولات الموسيقية أبرزها محطة دار الأوبرا المصرية.
ولأن الموسيقى هي لغة التعايش والتبادل الإنساني والفكري المشترك، ومنها وجدت ثقافة الإبداع الحضاري، فقد قدمت الفنانة فايا يونان أمسية موسيقية بعنوان «على البال يا شام»، والتي حكت فيها عن وطنها سوريا وطابعها التراثي، كما اشتملت وصلتها الغنائية على باقة من أغاني فيروز، ومن تراث بلاد الشام.
وقد عرفت فايا يونان بعذوبة أوتارها الصوتية، درست علوم الاقتصاد وإدارة الأعمال بجامعة جلاسكو في بريطانيا، وحققت شهرتها الواسعة منذ انطلاق أغنية مشتركة مع أختها ريحان يونان بعنوان «لبلادي»، تم ترجمتها لعدة لغات وحققت 3.5 مليون مشاهدة عبر «اليوتيوب»، إضافة إلى ذلك، فهي تعمل كناشطة في مجال حقوق الإنسان والمساعدة الاجتماعية عبر منظمة الصليب الأحمر بالسويد، وتتقن الحديث بأربع لغات العربية والإنجليزية والسويدية والسريانية، لها العديد من الجولات الموسيقية أبرزها محطة دار الأوبرا المصرية.