أوهم دجال ضحاياه بقدرته على علاجهم من الأمراض المزمنة، وحل مشكلاتهم وخلافاتهم الزوجية وتزويج الفتيات عن طريق السحر والشعوذة، وتمكن من الاستيلاء على مبالغ مالية كبيرة تجاوزت 500 ألف جنيه، واستطاع بحيله الماكرة أن يمارس الجنس مع عدد من الفتيات؛ بحجة فك أعمال السحر التي تتسبب في إبعاد العرسان عنهن.
واتخذ المتهم من منطقة السيدة زينب في وسط القاهرة مقرًّا لممارسة نشاطه الإجرامي حتى ذاع صيته بين سكان المنطقة، إلى أن وردت معلومات للمقدم علاء خلف الله، رئيس مباحث قسم شرطة السيدة زينب، تفيد بأن عاطلا يتخذ من مسكنه مكانًا لمزاولة أعمال السحر والشعوذة والنصب على المواطنين، عقب إيهامهم بقدرته على تحقيق منافع ومنع الضرر مقابل مبالغ مالية، وبتفتيش مسكن العاطل عُثر بداخله على 7 أكياس بلاستيكية شفافة اللون بداخلها مساحيق مختلفة الألوان والأشكال تُستخدم في أعمال السحر والشعوذة، وكيس بداخله خمس قطع صفراء اللون من المسك الصلب، وزجاجتين بلاستيكيتين بلون أبيض داخلهما سائل لزج أبيض اللون وزجاجة بنية اللون بداخلها سائل أحمر اللون معد للكتابة على الأوراق، وتمثال صغير على هيئة صليب، و9 تعويذات مدون عليها بالخطوط الحمراء، و15 صورة فوتوغرافية من الذكور والإناث ومجموعة من الصور الضوئية من بطاقات الرقم القومي من المترددين إليه، و15 إيصال أمانة مذيلا بالبصمة وبصمة إبهام، وتستخدم في التوقيع على الإيصالات والكمبيالات، وأجندة بها أرقام هواتف المترددين إليه من عملائه، وهاتفين محمولين.
واعترف المتهم «سيد.م» بحيازته المضبوطات لمزاولة أعمال السحر والشعوذة والنصب على المواطنين عقب إيهامهم بقدرته على تسهيل قضاء حوائجهم ورد الاعتداءات، وأن المبلغ المالي المضبوط من متحصلات نشاطه الإجرامي، وأُحيل إلى النيابة التي قررت حبسه على ذمة التحقيقات.
واتخذ المتهم من منطقة السيدة زينب في وسط القاهرة مقرًّا لممارسة نشاطه الإجرامي حتى ذاع صيته بين سكان المنطقة، إلى أن وردت معلومات للمقدم علاء خلف الله، رئيس مباحث قسم شرطة السيدة زينب، تفيد بأن عاطلا يتخذ من مسكنه مكانًا لمزاولة أعمال السحر والشعوذة والنصب على المواطنين، عقب إيهامهم بقدرته على تحقيق منافع ومنع الضرر مقابل مبالغ مالية، وبتفتيش مسكن العاطل عُثر بداخله على 7 أكياس بلاستيكية شفافة اللون بداخلها مساحيق مختلفة الألوان والأشكال تُستخدم في أعمال السحر والشعوذة، وكيس بداخله خمس قطع صفراء اللون من المسك الصلب، وزجاجتين بلاستيكيتين بلون أبيض داخلهما سائل لزج أبيض اللون وزجاجة بنية اللون بداخلها سائل أحمر اللون معد للكتابة على الأوراق، وتمثال صغير على هيئة صليب، و9 تعويذات مدون عليها بالخطوط الحمراء، و15 صورة فوتوغرافية من الذكور والإناث ومجموعة من الصور الضوئية من بطاقات الرقم القومي من المترددين إليه، و15 إيصال أمانة مذيلا بالبصمة وبصمة إبهام، وتستخدم في التوقيع على الإيصالات والكمبيالات، وأجندة بها أرقام هواتف المترددين إليه من عملائه، وهاتفين محمولين.
واعترف المتهم «سيد.م» بحيازته المضبوطات لمزاولة أعمال السحر والشعوذة والنصب على المواطنين عقب إيهامهم بقدرته على تسهيل قضاء حوائجهم ورد الاعتداءات، وأن المبلغ المالي المضبوط من متحصلات نشاطه الإجرامي، وأُحيل إلى النيابة التي قررت حبسه على ذمة التحقيقات.