لم يتخيل صاحب مصنع رصاص بطاريات سيارات، أن اتخاذه قرارًا بتطليق زوجته الأولى، سيكلفه حياته، كما أنه لم يتخيل أيضًا أن يكون القاتل هو نجله، الذي أنجبه من صلبه؛ إذ فوجئ المجني عليه باقتحام نجله واثنين من أصدقائه لمنزله؛ حيث تمكنوا من قتله بالمطاوي وسرقة متعلقاته، بسبب زواجه من أخرى، بعد طلاق الأولى بسبب الخلافات؛ فالمجني عليه كان متزوجًا من والدة المتهم وانفصلا منذ عدة سنوات، الأمر الذي دفع نجله للتخلص منه وسرقته، بالاشتراك مع صديقيه، وقد كانوا ملثمين وقت تنفيذ الجريمة.
تمكنت المباحث من القبض على المتهم الرئيسي وصديقيه، وبسؤاله قال: إنه أحضر اثنين آخرين لمساعدته في تنفيذ الجريمة، وعند مشاهدته لوالده، أسرع في توجيه الطعنات إليه بمعاونة شريكيه وفروا هاربين، قبل وصول المقدم أحمد إبراهيم رئيس مباحث القسم.
وبسؤال «خواتم م ع» 43 سنة، ربة منزل، أقرت بأنه عقب وصول زوجها «سيد س ع» 43 سنة، سمعت صوت طرق على باب المسكن، وباستبيان الأمر، فوجئت بإصابة الخفير المرافق لزوجها «شعبان ر ع» 39 سنة، مصاب بجرح قطعي بالحنجرة، وقيام شخص ملثم بدخول غرفة نومها والتعدي على زوجها بسلاح أبيض، وإصابته بعدة طعنات بالجانب الأيسر من الرقبة وخلف الرقبة والصدر والظهر واليد اليسرى، أودت بحياته في الحال، بينما انتظر آخر مقيدًا حركة الخفير المصاب لمنعه من التحرك، وعقب ذلك فرا هاربين، وأمكن التوصل لمشاهدة المتهمين حال فرارهما يرتديان ملابس سوداء وملثمين، واستقلا سيارة سوزوكي فان رمادية اللون، قادها شخص ثالث كان في انتظارهما أسفل العقار، وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة، كل من: «عبدالله س س» 23 سنة، طالب جامعي، نجل القتيل، و«خالد م أ» 22 سنة، طالب، و«محمد أ م» 21 سنة عامل.
تمكنت المباحث من القبض على المتهم الرئيسي وصديقيه، وبسؤاله قال: إنه أحضر اثنين آخرين لمساعدته في تنفيذ الجريمة، وعند مشاهدته لوالده، أسرع في توجيه الطعنات إليه بمعاونة شريكيه وفروا هاربين، قبل وصول المقدم أحمد إبراهيم رئيس مباحث القسم.
وبسؤال «خواتم م ع» 43 سنة، ربة منزل، أقرت بأنه عقب وصول زوجها «سيد س ع» 43 سنة، سمعت صوت طرق على باب المسكن، وباستبيان الأمر، فوجئت بإصابة الخفير المرافق لزوجها «شعبان ر ع» 39 سنة، مصاب بجرح قطعي بالحنجرة، وقيام شخص ملثم بدخول غرفة نومها والتعدي على زوجها بسلاح أبيض، وإصابته بعدة طعنات بالجانب الأيسر من الرقبة وخلف الرقبة والصدر والظهر واليد اليسرى، أودت بحياته في الحال، بينما انتظر آخر مقيدًا حركة الخفير المصاب لمنعه من التحرك، وعقب ذلك فرا هاربين، وأمكن التوصل لمشاهدة المتهمين حال فرارهما يرتديان ملابس سوداء وملثمين، واستقلا سيارة سوزوكي فان رمادية اللون، قادها شخص ثالث كان في انتظارهما أسفل العقار، وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة، كل من: «عبدالله س س» 23 سنة، طالب جامعي، نجل القتيل، و«خالد م أ» 22 سنة، طالب، و«محمد أ م» 21 سنة عامل.