زاد مؤخراً إقبال النساء على التدرب على "الولادة المائية"، أو الولادة تحت الماء، ويتمثل في تدريب الأم على كيفية وضع مولودها داخل حوض استحمام، حيث يشاع أن هذه الطريقة من أفضل طرق الولادة وأيسرها.
في هذا الإطار، كشفت توصيات جديدة من الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد، أنه بالنسبة إلى الأمهات، فإن المخاض في الماء ربما يساعد في تخفيف الألم، ويحد من الحاجة إلى البنج، ويعجِّل في المرحلة الأولى من المخاض قبل اتساع عنق الرحم.
وقال عدد من الأطباء: إن الولادة في الماء ليس لها مزايا مثبتة بالنسبة إلى الأمهات، وربما تؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة للمواليد، ويجب على النساء الخروج من الماء قبل أن تحين المرحلة الثانية وهي الدفع بالطفل.
وقال الدكتور جوزيف واكس، أحد معدي التوصيات: "لا توجد أخطار محددة بالنسبة إلى الأمهات، أو المواليد في المرحلة الأولى من الولادة في الماء، وتشمل الأخطار المحتملة بالنسبة إلى المواليد في المرحلة الثانية من الولادة في الماء، الغرق في الماء، والإصابة بعدوى خطيرة، وتعرض الحبل السري إلى النزف، والحاجة إلى نقل الدم".
وتشير توصيات الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد إلى أن الدراسات السابقة التي جاءت ضمن مراجعة أجريت عام 2009 أكدت أن المخاض في الماء ربما يكون مرتبطاً بتراجع نسبته 10% في استخدام النساء عملية التخدير فوق الجافية.
في هذا الإطار، كشفت توصيات جديدة من الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد، أنه بالنسبة إلى الأمهات، فإن المخاض في الماء ربما يساعد في تخفيف الألم، ويحد من الحاجة إلى البنج، ويعجِّل في المرحلة الأولى من المخاض قبل اتساع عنق الرحم.
وقال عدد من الأطباء: إن الولادة في الماء ليس لها مزايا مثبتة بالنسبة إلى الأمهات، وربما تؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة للمواليد، ويجب على النساء الخروج من الماء قبل أن تحين المرحلة الثانية وهي الدفع بالطفل.
وقال الدكتور جوزيف واكس، أحد معدي التوصيات: "لا توجد أخطار محددة بالنسبة إلى الأمهات، أو المواليد في المرحلة الأولى من الولادة في الماء، وتشمل الأخطار المحتملة بالنسبة إلى المواليد في المرحلة الثانية من الولادة في الماء، الغرق في الماء، والإصابة بعدوى خطيرة، وتعرض الحبل السري إلى النزف، والحاجة إلى نقل الدم".
وتشير توصيات الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد إلى أن الدراسات السابقة التي جاءت ضمن مراجعة أجريت عام 2009 أكدت أن المخاض في الماء ربما يكون مرتبطاً بتراجع نسبته 10% في استخدام النساء عملية التخدير فوق الجافية.