ستفتتح الفنانة التشكيلية السعودية نور هشام السيف معرضها المرتقب في الكويت، والذي سيحمل عنوان "مهلاً إنها إشارة حمراء"، وذلك يوم الأربعاء في كريستال تاور.
ويستعرض المعرض من خلال مجموعة من اللوحات "رمزية" إشارة المرور وعلاماتها الدالة على العبور والانتظار في الحياة، وانعكاسها على المجتمع بشكل عام، وعلى المرأة بشكل خاص، حيث تقول نور: حين أنجزت لوحات تحت هذا العنوان، شعرت بأنني دخلت في المجهول وبقيت فيه؛ لأنني لا أعلم إلى أين سيفضي بنا الانتظار؟ إن تصور المجهول يدفعني إلى نسج روايات بصبغة تهكمية كما فعلت مع منجزاتي السابقة، هنا أترك الأشخاص بين تحدٍ ولا مبالاة وبين صبر وحكمة، وذلك وفقاً لصحيفة "العربية".
وتضيف: إن الإنسان تلعب به القوى، ولا يستطيع أن يتحكم بها كلها رغم أنها في مجملها قوى مجتمعية مغلفة بثقافة العرف، فهناك سكون صاخب، ولأن منقذاً ما لن يأتي الآن، أردت أن أغامر في اقتحام ما وراء هذا الاضطراب القائم حولنا، فكل ما فعلته هو أنني قلصت المسافات.
يذكر أن هذا المعرض الشخصي هو الثالث للفنانة نور هشام السيف بعد محطتي جدة والبحرين، ويفتتح المعرض مساء الأربعاء المقبل 22 فبراير 2017، ويستمر حتى الخامس من مارس.
ويستعرض المعرض من خلال مجموعة من اللوحات "رمزية" إشارة المرور وعلاماتها الدالة على العبور والانتظار في الحياة، وانعكاسها على المجتمع بشكل عام، وعلى المرأة بشكل خاص، حيث تقول نور: حين أنجزت لوحات تحت هذا العنوان، شعرت بأنني دخلت في المجهول وبقيت فيه؛ لأنني لا أعلم إلى أين سيفضي بنا الانتظار؟ إن تصور المجهول يدفعني إلى نسج روايات بصبغة تهكمية كما فعلت مع منجزاتي السابقة، هنا أترك الأشخاص بين تحدٍ ولا مبالاة وبين صبر وحكمة، وذلك وفقاً لصحيفة "العربية".
وتضيف: إن الإنسان تلعب به القوى، ولا يستطيع أن يتحكم بها كلها رغم أنها في مجملها قوى مجتمعية مغلفة بثقافة العرف، فهناك سكون صاخب، ولأن منقذاً ما لن يأتي الآن، أردت أن أغامر في اقتحام ما وراء هذا الاضطراب القائم حولنا، فكل ما فعلته هو أنني قلصت المسافات.
يذكر أن هذا المعرض الشخصي هو الثالث للفنانة نور هشام السيف بعد محطتي جدة والبحرين، ويفتتح المعرض مساء الأربعاء المقبل 22 فبراير 2017، ويستمر حتى الخامس من مارس.