تكثر السلوكيات "الخاطئة" عند هطول الأمطار في السعودية، حيث يتعمد بعضهم القيام بأمور خطرة تهدد حياتهم بدافع التنزه والتمتع بالأجواء الماطرة!
عليه، قرر مجلس الشورى مناقشة مقترح يقضي بفرض عقوبة على المتنزهين أثناء هطول الأمطار الغزيرة، وذلك خلال جلسة يوم غدٍ الاثنين.
ويستثني المقترح المقدم من عضو المجلس السابق الدكتور حامد الشراري بعض الحالات من العقوبة، مثل منسوبي الدفاع المدني، والمتطوعين، ومَن في حكمهم. وقال الشراري: إن مناقشة هذا المقترح يأتي بعد عامين من تأجيله. وأضاف: "سيتم عرض المقترح مجدداً بالتزامن مع مواسم التغيرات المناخية بعد تسجيل كثير من الحوادث التي شغلت الجهات الأمنية لإنقاذ متضرريها". وفقاً لـ "الوكالات".
ويتضمن المقترح إضافة مادة إلى نظام الدفاع المدني، تقضي بفرض عقوبة على كل شخص يخاطر بنفسه أو ماله أو مرافقيه في حال الكوارث، وهطول الأمطار الغزيرة، وسلوك الأودية في حالة السيول.
جدير بالذكر، أن عديداً من المناطق في السعودية شهدت حوادث، راح ضحيتها بعض الأفراد نتيجة المغامرة في السيول التي شهدتها بعض مناطق البلاد، فيما دعت مديرية الدفاع المدني المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر نتيجة تواصل هطول الأمطار، مؤكدة أهمية الابتعاد عن مجاري الأودية والسيول خاصة العائلات.
عليه، قرر مجلس الشورى مناقشة مقترح يقضي بفرض عقوبة على المتنزهين أثناء هطول الأمطار الغزيرة، وذلك خلال جلسة يوم غدٍ الاثنين.
ويستثني المقترح المقدم من عضو المجلس السابق الدكتور حامد الشراري بعض الحالات من العقوبة، مثل منسوبي الدفاع المدني، والمتطوعين، ومَن في حكمهم. وقال الشراري: إن مناقشة هذا المقترح يأتي بعد عامين من تأجيله. وأضاف: "سيتم عرض المقترح مجدداً بالتزامن مع مواسم التغيرات المناخية بعد تسجيل كثير من الحوادث التي شغلت الجهات الأمنية لإنقاذ متضرريها". وفقاً لـ "الوكالات".
ويتضمن المقترح إضافة مادة إلى نظام الدفاع المدني، تقضي بفرض عقوبة على كل شخص يخاطر بنفسه أو ماله أو مرافقيه في حال الكوارث، وهطول الأمطار الغزيرة، وسلوك الأودية في حالة السيول.
جدير بالذكر، أن عديداً من المناطق في السعودية شهدت حوادث، راح ضحيتها بعض الأفراد نتيجة المغامرة في السيول التي شهدتها بعض مناطق البلاد، فيما دعت مديرية الدفاع المدني المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر نتيجة تواصل هطول الأمطار، مؤكدة أهمية الابتعاد عن مجاري الأودية والسيول خاصة العائلات.