برعاية الفنان والناقد حسين نشوان رئيس رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين وبحضور فني عربي وعراقي لافت افتتح معرض (أغنيات ومدن) للفنانة التشكيلية العراقية سهى أحمد، والذي نظمته رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين في قاعتها في العاصمة الأردنية عمان.
وعرضت الفنانة العراقية سهى أحمد ما يقارب 40 عملا جديدا من أعمالها التي نفذتها بتقنية ألوان الاكريلك على الكانفاس وبأحجام مختلفة. ويستحضر المعرض الذي حمل عنوان (أغنيات ومدن) أفكارا وجماليات عالقة في ذاكرة الرسامة وتصوغها في خطوط وألوان واشكال تحمل مفاهيم ودلالات بليغة.
ويأتي معرض "أغنيات ومدن" ليعكس علاقة سهى أحمد بمدن زارتها عبر سفرها وإقامتها في دول أوروبية وإفريقية وعربية، والتي بدورها جعلها تبني علاقات مختلفة مع المدن وأثرت على إحساسها بالغربة، وأشعلت الحنين في داخلها إلى مدينتها الأصلية: بغداد التي عاشت فيها وهي مليئة بالدفء والحياة.
ويشار الى أن الرسامة التشكيلية سهى احمد من مواليد بغداد عام 1975 ، وهي خريجة اكاديمية الفنون الجميلة، وعملت مصممة لأغلفة العديد من الكتب والمجلات والبوسترات وشاركت في رسم العديد من الجداريات الجماعية، وشاركت في العديد من المعارض والفعاليات الفنية في الأردن وفلسطين ومصر وكوبنهاجن.
وعرضت الفنانة العراقية سهى أحمد ما يقارب 40 عملا جديدا من أعمالها التي نفذتها بتقنية ألوان الاكريلك على الكانفاس وبأحجام مختلفة. ويستحضر المعرض الذي حمل عنوان (أغنيات ومدن) أفكارا وجماليات عالقة في ذاكرة الرسامة وتصوغها في خطوط وألوان واشكال تحمل مفاهيم ودلالات بليغة.
ويأتي معرض "أغنيات ومدن" ليعكس علاقة سهى أحمد بمدن زارتها عبر سفرها وإقامتها في دول أوروبية وإفريقية وعربية، والتي بدورها جعلها تبني علاقات مختلفة مع المدن وأثرت على إحساسها بالغربة، وأشعلت الحنين في داخلها إلى مدينتها الأصلية: بغداد التي عاشت فيها وهي مليئة بالدفء والحياة.
ويشار الى أن الرسامة التشكيلية سهى احمد من مواليد بغداد عام 1975 ، وهي خريجة اكاديمية الفنون الجميلة، وعملت مصممة لأغلفة العديد من الكتب والمجلات والبوسترات وشاركت في رسم العديد من الجداريات الجماعية، وشاركت في العديد من المعارض والفعاليات الفنية في الأردن وفلسطين ومصر وكوبنهاجن.
