تعرضت مواطنة إلى الضرب والتعنيف من زوجها ما اضطرها إلى أن تقفز من شرفة منزلها في الطابق الثالث هرباً من عذاباتها، ليتم نقلها إلى المستشفى، ويتبين أنها أصيبت بالشلل، وعلى الرغم من أنها أفاقت من غيبوبتها، وتحدثت إلى الشرطة، إلا أنها توفيت بعد أيام من الحادثة في المستشفى.
وفي التفاصيل، كانت الضحية وتدعى خديجة أوضحت أن الشرطة أفرجت عن زوجها بعد 4 أيام من توقيفه، وطالبت حينها بحقها القانوني وعلاجها خارج السعودية في ظل رفض أهلها مساعدتها لاعتراضهم على زواجها منه، مشيرةً إلى أن معاناتها مع زوجها بدأت في الشهر الأول من زواجهما حيث كان يعنفها لفظياً وجسدياً ونفسياً وذلك لتعاطيه المخدرات.
وبينت في برنامج "يا هلا"، أنه في آخر واقعة بينهما، كان زوجها خارج البيت إلى وقت متأخر من الليل، وكانت تنتظره لتناول العشاء معاً، إلا أنه دخل المنزل وهو في حالة هستيرية، وبدأ يضربها بشكل وحشي فطالبته بالطلاق.
وأبانت خديجة، أنه ظل يضربها من الساعة الثانية فجراً حتى السابعة صباحاً، مشترطاً للقيام بتطليقها تسجيل فيديو لها، تعترف فيه بخيانتها له، فوافقت، مضيفة أنه، وبعد تسجيل الفيديو، عاد ليضربها بشكل أعنف، فغافلته وحاولت الهرب من النافذة، فسقطت من الطابق الثالث، وأصيبت بالشلل، مشيرة إلى أنها أفاقت من الغيبوبة التي أصابتها بعد سقوطها، وقدمت إفادتها للشرطة في الحادث.
وتوفيت المعنَّفة أمس الاثنين، ولم تأخذ حقها من معنِّفها الذي كان يستمتع بتعذيبها حتى أجبرها على القفز.
وفي التفاصيل، كانت الضحية وتدعى خديجة أوضحت أن الشرطة أفرجت عن زوجها بعد 4 أيام من توقيفه، وطالبت حينها بحقها القانوني وعلاجها خارج السعودية في ظل رفض أهلها مساعدتها لاعتراضهم على زواجها منه، مشيرةً إلى أن معاناتها مع زوجها بدأت في الشهر الأول من زواجهما حيث كان يعنفها لفظياً وجسدياً ونفسياً وذلك لتعاطيه المخدرات.
وبينت في برنامج "يا هلا"، أنه في آخر واقعة بينهما، كان زوجها خارج البيت إلى وقت متأخر من الليل، وكانت تنتظره لتناول العشاء معاً، إلا أنه دخل المنزل وهو في حالة هستيرية، وبدأ يضربها بشكل وحشي فطالبته بالطلاق.
وأبانت خديجة، أنه ظل يضربها من الساعة الثانية فجراً حتى السابعة صباحاً، مشترطاً للقيام بتطليقها تسجيل فيديو لها، تعترف فيه بخيانتها له، فوافقت، مضيفة أنه، وبعد تسجيل الفيديو، عاد ليضربها بشكل أعنف، فغافلته وحاولت الهرب من النافذة، فسقطت من الطابق الثالث، وأصيبت بالشلل، مشيرة إلى أنها أفاقت من الغيبوبة التي أصابتها بعد سقوطها، وقدمت إفادتها للشرطة في الحادث.
وتوفيت المعنَّفة أمس الاثنين، ولم تأخذ حقها من معنِّفها الذي كان يستمتع بتعذيبها حتى أجبرها على القفز.