على الرغم من رفع أسعار التدخين في كثير من دول العالم، ومنع إعلاناته في القنوات الفضائية واللوحات الدعائية في الشوارع، والإشارة إلى خطورته في كل مكان، إلا أن كثيراً من الناس مازالوا يتمسكون بهذه العادة المضرة التي قد تتسبب في وفاتهم.
فقد أشارت دراسة حديثة إلى أن التدخين يتسبب في 10% من حالات الوفاة في العالم، وأن نصف هؤلاء في 4 بلدان، هي: الصين والهند وروسيا والولايات المتحدة.
وأكدت الدراسة التي نُشرت في دورية "لانسيت" الطبية أنه على الرغم من مرور عقود على سياسات مكافحة التبغ إلا أن النمو السكاني يشهد زيادة في عدد المدخنين. وتوقَّع الباحثون زيادة في نسبة الوفيات في ظل استهداف شركات التبغ بقوة أسواقاً جديدة لا سيما في الدول النامية.
وقال إيمانويلا غاكيدو، كبير الباحثين في الدراسة: إن "التدخين يظل ثاني مسبب للوفاة والعجز المبكرين في العالم، ومن أجل الحد من آثاره يتعين علينا تكثيف جهود مكافحة التبغ للحد من انتشار التدخين وأعبائه المرتبطة به". بحسب موقع "بي بي سي" البريطاني.
وانتهت الدراسة إلى أن بعض البلدان نجحت في الجهود الرامية إلى مساعدة الناس في الإقلاع عن التدخين، وكانت غالباً من خلال مجموعة متنوعة من الوسائل، منها زيادة الضرائب، والبرامج التعليمية، والدعايات التحذيرية.
فقد أشارت دراسة حديثة إلى أن التدخين يتسبب في 10% من حالات الوفاة في العالم، وأن نصف هؤلاء في 4 بلدان، هي: الصين والهند وروسيا والولايات المتحدة.
وأكدت الدراسة التي نُشرت في دورية "لانسيت" الطبية أنه على الرغم من مرور عقود على سياسات مكافحة التبغ إلا أن النمو السكاني يشهد زيادة في عدد المدخنين. وتوقَّع الباحثون زيادة في نسبة الوفيات في ظل استهداف شركات التبغ بقوة أسواقاً جديدة لا سيما في الدول النامية.
وقال إيمانويلا غاكيدو، كبير الباحثين في الدراسة: إن "التدخين يظل ثاني مسبب للوفاة والعجز المبكرين في العالم، ومن أجل الحد من آثاره يتعين علينا تكثيف جهود مكافحة التبغ للحد من انتشار التدخين وأعبائه المرتبطة به". بحسب موقع "بي بي سي" البريطاني.
وانتهت الدراسة إلى أن بعض البلدان نجحت في الجهود الرامية إلى مساعدة الناس في الإقلاع عن التدخين، وكانت غالباً من خلال مجموعة متنوعة من الوسائل، منها زيادة الضرائب، والبرامج التعليمية، والدعايات التحذيرية.
