كشفت دراسة جديدة حول تأثير موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي على الصحة النفسية والجسدية والرضا عن الحياة، تسبُّب الموقع الشهير في الإضرار بالصحة الجسدية عامةً، والعقلية خاصةً!
وتناولت الدراسة تقييم تطور الصداقات في الواقع المعاش مع "صداقات فيسبوك"، وتأثير كلٍّ منها، ووجدت أن الإعجاب بـ "تدوينات" الآخرين، والضغط على روابط فيها، ترتبط بتقلص الصحة الفيزيائية، والصحة العقلية، والرضا عن الحياة. بحسب ما نشرته مجلة "هارفارد بزنس ريفيو".
واكتشف باحثون من جامعة "يال"، أن الأشخاص الذين يقضون مزيداً من الوقت على "فيسبوك" من المرجح أن يشعروا برضا أقل في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك صحتهم العقلية والجسدية، مستندين في ذلك إلى نتائج بحث استغرق سنتين، وشمل قرابة 5 آلاف مشترك في "فيسبوك" مع 3 كتل من البيانات، أشرفت عليها مؤسسة جالوب لقياس تغيرات الصحة العامة مع الوقت خلال استخدام "فيسبوك"، وتضمنت المعايير الرضا عن الحياة، والصحة العقلية، والصحة الجسدية، وتغيرات مؤشر كتلة الجسم "BMI".
وتضمَّن قياس استخدام "فيسبوك" مراقبة أنشطة الإعجاب بـ "تدوينات" الآخرين، ونشر "تدوينات" شخصية، والضغط على الروابط المنشورة في تدوينات الآخرين، "استخلصت البيانات مباشرة من حسابات المشتركين، وليس من تصريحهم بأنفسهم". كما أجرت الدراسة تقييماً للشبكات الاجتماعية في الواقع، وتحديد 4 أصدقاء حقيقيين يتحاور المشترك معهم في الأمور المهمة في حياتهم، وأصدقاء يمضي المشترك أوقات الفراغ معهم، كي يقدم المشترك 8 أشخاص من صداقاته/ صداقاتها الحقيقية.
وتناولت الدراسة تقييم تطور الصداقات في الواقع المعاش مع "صداقات فيسبوك"، وتأثير كلٍّ منها، ووجدت أن الإعجاب بـ "تدوينات" الآخرين، والضغط على روابط فيها، ترتبط بتقلص الصحة الفيزيائية، والصحة العقلية، والرضا عن الحياة. بحسب ما نشرته مجلة "هارفارد بزنس ريفيو".
واكتشف باحثون من جامعة "يال"، أن الأشخاص الذين يقضون مزيداً من الوقت على "فيسبوك" من المرجح أن يشعروا برضا أقل في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك صحتهم العقلية والجسدية، مستندين في ذلك إلى نتائج بحث استغرق سنتين، وشمل قرابة 5 آلاف مشترك في "فيسبوك" مع 3 كتل من البيانات، أشرفت عليها مؤسسة جالوب لقياس تغيرات الصحة العامة مع الوقت خلال استخدام "فيسبوك"، وتضمنت المعايير الرضا عن الحياة، والصحة العقلية، والصحة الجسدية، وتغيرات مؤشر كتلة الجسم "BMI".
وتضمَّن قياس استخدام "فيسبوك" مراقبة أنشطة الإعجاب بـ "تدوينات" الآخرين، ونشر "تدوينات" شخصية، والضغط على الروابط المنشورة في تدوينات الآخرين، "استخلصت البيانات مباشرة من حسابات المشتركين، وليس من تصريحهم بأنفسهم". كما أجرت الدراسة تقييماً للشبكات الاجتماعية في الواقع، وتحديد 4 أصدقاء حقيقيين يتحاور المشترك معهم في الأمور المهمة في حياتهم، وأصدقاء يمضي المشترك أوقات الفراغ معهم، كي يقدم المشترك 8 أشخاص من صداقاته/ صداقاتها الحقيقية.