يحاول العلماء منذ سنوات طويلة اكتشاف خبايا الفضاء، وفي سبيل ذلك ولجمع بيانات من الفضاء القريب، بدأ منطاد بحجم استاد رياضي، أطلقته إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" في نيوزيلندا، رحلته التي من المخطط أن تستمر 100 يوم.
وصممت "ناسا" المنطاد لرصد الجسيمات الكونية عالية الطاقة القادمة من خارج المجرة لدى اختراقها الغلاف الجوي للأرض.
ومن المتوقع أن يدور المنطاد، الذي أطلق يوم الثلاثاء في واناكا بساوث آيلاند بنيوزيلندا، حول الكوكب مرتين، أو 3 مرات، لجمع البيانات من ارتفاع 34 كيلومتراً فوق الأرض.
وقالت أنجيلا أولينتو، الأستاذة في جامعة شيكاغو، والباحثة الرئيسية في المشروع، في بيانٍ: "أصل هذه الجسيمات يلفه غموض شديد. نود كشف النقاب عنه. هل تأتي من ثقوب سوداء ضخمة عند مركز المجرات، أم من نجوم صغيرة سريعة الدوران، أم من مكان آخر؟". بحسب "رويترز".
وأضافت أن عمليات الرصد التي سيقوم بها المنطاد، هي مجرد بداية لجهود طويلة الأمد، ستشمل لاحقاً مهمة فضائية، تعمل "ناسا" حالياً على وضع الخطوط العريضة لها.
وصممت "ناسا" المنطاد لرصد الجسيمات الكونية عالية الطاقة القادمة من خارج المجرة لدى اختراقها الغلاف الجوي للأرض.
ومن المتوقع أن يدور المنطاد، الذي أطلق يوم الثلاثاء في واناكا بساوث آيلاند بنيوزيلندا، حول الكوكب مرتين، أو 3 مرات، لجمع البيانات من ارتفاع 34 كيلومتراً فوق الأرض.
وقالت أنجيلا أولينتو، الأستاذة في جامعة شيكاغو، والباحثة الرئيسية في المشروع، في بيانٍ: "أصل هذه الجسيمات يلفه غموض شديد. نود كشف النقاب عنه. هل تأتي من ثقوب سوداء ضخمة عند مركز المجرات، أم من نجوم صغيرة سريعة الدوران، أم من مكان آخر؟". بحسب "رويترز".
وأضافت أن عمليات الرصد التي سيقوم بها المنطاد، هي مجرد بداية لجهود طويلة الأمد، ستشمل لاحقاً مهمة فضائية، تعمل "ناسا" حالياً على وضع الخطوط العريضة لها.