لم يعد العنف الزوجي مقصورًا على الرجال فقط، حيث كشف تقرير نشرته الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال، عن تزايد حالات العنف المختلفة التي كانت فيها المرأة هي المعتدية على الرجل اعتداءً جسديًا ولفظيًا.
وحسب عبد الفتاح بهجاجي، مسؤول الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال، فإن 25 في المائة من حالات التعنيف كانت جسدية، بينما 20 في المائة منها لفظية، والتي تطال الرجال بمختلف مواقعهم في المجتمع.
ويمثل العنف النسائي ضد الرجال، خاصة العنف اللفظي ومحاولة إلحاق الضرر به، بلجوء المرأة للشعوذة ورفض المعاشرة الزوجية، وحرمانه في حالة الانفصال من صلة الرحم بأبنائه بعد الطلاق.
كما أشار نفس التقرير إلى أن حالات العنف المسجلة في الفترة الممتدة ما بين عامي 2008 وشهر أبريل (نيسان) الماضي، تعدت 20 ألف حالة تعنيف ضد الرجال، الذين بدورهم يتجنبون التبليغ بحالات العنف؛ حفاظًا على صورتهم في المحيط والمجتمع.
وحسب عبد الفتاح بهجاجي، مسؤول الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال، فإن 25 في المائة من حالات التعنيف كانت جسدية، بينما 20 في المائة منها لفظية، والتي تطال الرجال بمختلف مواقعهم في المجتمع.
ويمثل العنف النسائي ضد الرجال، خاصة العنف اللفظي ومحاولة إلحاق الضرر به، بلجوء المرأة للشعوذة ورفض المعاشرة الزوجية، وحرمانه في حالة الانفصال من صلة الرحم بأبنائه بعد الطلاق.
كما أشار نفس التقرير إلى أن حالات العنف المسجلة في الفترة الممتدة ما بين عامي 2008 وشهر أبريل (نيسان) الماضي، تعدت 20 ألف حالة تعنيف ضد الرجال، الذين بدورهم يتجنبون التبليغ بحالات العنف؛ حفاظًا على صورتهم في المحيط والمجتمع.