أقامت مهندسة ديكور دعوى خلع أمام محكمة القاهرة الجديدة، قالت فيها إن زوجها «وائل. س» الذي يعمل طبيب أطفال، لا يقدر وظيفتها ومهمتها الراقية في تحويل شقتها إلى تحفة فنية ويقوم بإلقاء الجوارب الخاصة به في كل غرف المنزل ما ينتج عنها رائحة كريهة داخل الشقة
وقالت «نهى. م» 33 عامًا، في دعواها التي تقدمت بها للمحكمة إنها تزوجت من زوجها منذ 10 أشهر، وأنه وفر لها مستوى عاليًا من المعيشة، وكان زوجًا صالحًا في كل شيء، ما عدا شيئًا واحدًا، وهو أنه غير منظم في خلع الجوارب الخاصة، حيث يلقي بها في كل غرف الشقة، حسب الدعوى التي أقامتها الزوجة وتحمل رقم 272 لسنة 2016.
تقول «نهى»: «لفت نظر زوجي أكثر من مرة؛ لكي يضع جواربه في مكان واحد، لكنه لا يستمع الي كلامي واستفزني»، فتركت مهندسة الديكور بيت الزوجية غاضبة وذهبت لبيت أسرتها أكثر من مرة، ولم تفلح محاولات الزوج في إصلاح الأمر حتى بتعهده بالتزام النظام، ولم يلتزم بوعده، ويكرر عادته السيئة، ما يثير غضبي أكثر، تضيف و«أخشى أن يتبع أولادنا في المستقبل نفس أسلوب والدهم، وهي عادة سيئة»
وأضافت عندما شكوت لوالدة زوجي عن عدم نظام «وائل»، أجابتني بأن هذه مشكلة لا تستحق الغضب أو ترك منزل الزوجية، وأن حماتها أجابتها: «الست لازم تكون خدّامة لجوزها»، لتقاطعها الزوجة: «أنا مش جارية لسي وائل وشراباته»
وتابعت الزوجة أن عادة زوجها السيئة تحرجها كثيرًا أثناء الزيارات المفاجئة لبعض لذلك قررت إقامة دعوة خلع للضرر بعد قرابة 10 أشهر من الزواج، وتركت له المنزل.
وقررت المحكمة استدعاء الزوج لسماع أقواله في الدعوى التي أقامتها الزوجة قبل أن يتم البت فيها من جانب القاضي، ولكن الزوجة أصرت أمام مكتب تسوية المنازعات الأسرية على تكملة مشوارها أمام القضاء، ورفضت الصلح والتنازل عن دعواها.
وقالت «نهى. م» 33 عامًا، في دعواها التي تقدمت بها للمحكمة إنها تزوجت من زوجها منذ 10 أشهر، وأنه وفر لها مستوى عاليًا من المعيشة، وكان زوجًا صالحًا في كل شيء، ما عدا شيئًا واحدًا، وهو أنه غير منظم في خلع الجوارب الخاصة، حيث يلقي بها في كل غرف الشقة، حسب الدعوى التي أقامتها الزوجة وتحمل رقم 272 لسنة 2016.
تقول «نهى»: «لفت نظر زوجي أكثر من مرة؛ لكي يضع جواربه في مكان واحد، لكنه لا يستمع الي كلامي واستفزني»، فتركت مهندسة الديكور بيت الزوجية غاضبة وذهبت لبيت أسرتها أكثر من مرة، ولم تفلح محاولات الزوج في إصلاح الأمر حتى بتعهده بالتزام النظام، ولم يلتزم بوعده، ويكرر عادته السيئة، ما يثير غضبي أكثر، تضيف و«أخشى أن يتبع أولادنا في المستقبل نفس أسلوب والدهم، وهي عادة سيئة»
وأضافت عندما شكوت لوالدة زوجي عن عدم نظام «وائل»، أجابتني بأن هذه مشكلة لا تستحق الغضب أو ترك منزل الزوجية، وأن حماتها أجابتها: «الست لازم تكون خدّامة لجوزها»، لتقاطعها الزوجة: «أنا مش جارية لسي وائل وشراباته»
وتابعت الزوجة أن عادة زوجها السيئة تحرجها كثيرًا أثناء الزيارات المفاجئة لبعض لذلك قررت إقامة دعوة خلع للضرر بعد قرابة 10 أشهر من الزواج، وتركت له المنزل.
وقررت المحكمة استدعاء الزوج لسماع أقواله في الدعوى التي أقامتها الزوجة قبل أن يتم البت فيها من جانب القاضي، ولكن الزوجة أصرت أمام مكتب تسوية المنازعات الأسرية على تكملة مشوارها أمام القضاء، ورفضت الصلح والتنازل عن دعواها.