في هذا الجزء نتابع نشر قضية طلاق هيفاء ونتطرق الى تسريب مقاطع لم تعرض من فيلم «دكان شحاتة» أثار غضب الزوج، خصوصاً أنها تظهر هيفاء في أوضاع حميمة ولقطات عاطفية لم يكن أبو هشيمة يعلم أنها صوّرتها أصلاً،كما نكشف سر الإطلالة الكارثية لها في ديو المشاهير...إليكم التفاصيل:
بين انتشار الصورة، وتسريب محضر التحقيق تسرّب فيديو فاضح عبر «اليوتيوب» لشاب كان يعمل مع هيفاء قبل أن تطرده من خدمتها، وامرأة كبيرة في السن في وضع عاطفي، وادّعى الشاب أن هذه المرأة هي أم هيفاء، وكان يركّز في الفيديو على حديث دار بينه وبين المرأة، التي كانت تفضح أسرار بناتها، خصوصاً هيفاء التي لم تعلّق في حينه على القضية، والتزمت الصمت لتطلّ بعدها بيومين عبر برنامج «ديو المشاهير» في إطلالة كارثية لن ينساها كل من شاهدها.
فقد ظهرت هيفاء مترنّحة ثقيلة اللسان، وكانت تتحدّث وتضحك بطريقة غريبة، الأمر الذي عرّضها لموجة انتقادات، وعادت بعدها بأشهر لتؤكّد أنها كانت مصابة بإنفلونزا، وأنها تناولت دواءً سبّب لها نعاساً شديداً على المسرح، ما دفعها إلى التصرّف بتلك الطريقة، وهو ما لم يقنع الكثيرين، رغم أنه أشار إلى الحالة النفسية السيئة التي كانت تعيشها الفنانة بعد أن حاصرتها الفضائح العائلية من كل الجهات.
ولأن أحمد أبو هشيمة اعتاد الابتعاد عن وسائل الإعلام، لم يكن بمقدور الصحافيين رصد ردّة فعله على ما تتعرّض له زوجته من فضائح وشائعات مغرضة، إلا أن تسريب مقاطع لم تعرض من فيلم «دكان شحاتة» أثار غضب الزوج، خصوصاً أنها تظهر هيفاء في أوضاع حميمة ولقطات عاطفية لم يكن أبو هشيمة يعلم أنها صوّرتها أصلاً.
وبدا تسريب المقاطع بعد سنوات على عرض الفيلم غير بريء، وهو ما ضاعف من حدّة الخلافات بين الزوجين، ووضع أبو هشيمة في موقف لا يحسد عليه.
منذ زواج هيفاء وهبي وقبيل طلاقها، لم تكف الشائعات التي تتحدّث عن حملها، عن مطاردتها، وقد كانت ردة فعل هيفاء على اتهامها بأنها خضعت لتلقيح صناعي في الولايات المتحدة الأميركية عنيفاً، إذ أطلّت عبر برنامج «للنشر» مع الإعلامي طوني خليفة قبل سنتين، ونفت خبر حملها متسائلة عمّا إذا كانت معوّقة لتلجأ إلى عملية تلقيح، في زلة لسان أساءت من خلالها إلى النساء العاقرات، ما عكس حجم غضبها من شائعة حملها.
تابعوا مزيد من التفاصيل،وتعرفوا على مضمون رسالة زينب الى والدتها هيفاء ...غدا على سيدتي نت.