الممثلة أمينة العلي شاركت بحلقتين في مسلسل "سناب شاف" لكن دورها في حلقة "ظرف خاص" يعتبر جديداً عليها، حيث تؤدي شخصية تغريد، وهي شخصية ثريّة بالإنسانية والإيجابية. وفي دردشة هاتفية معها حول الأعمال الرمضانية التي تتابعها ورأيها في ما تابعته قالت لـ "سيدتي نت" إن المسلسل الخليجي الأبرز الذي تتابعه هو مسلسل "سيلفي3"، وتراه لم يتغير ولم يتطور، ولا زال يكرر نفسه ويطرح نفس القضايا التي عرضها خلال الأعوام الماضية، ومعظم الحلقات تكون حول الاختلافات الدينية والطائفية والإرهاب. لكن يظل ناصر القصبي هو فاكهة رمضان، رغم أنه لم يخرج من عباءة شخصيات "طاش ما طاش" ونفس الحركات يؤديها في معظم الحلقات.
لكن أمينة أبدت إعجابها ببرنامج رامز جلال الذي يضحكها (حسب تعبيرها) حتى ولو كان كذباً أو مفبركاً، أو متفق مع الضيف على المقلب، وذلك بسبب أنه يرسم الضحكة على شفاه المشاهدين، خاصة تعليقات و"أفيهات" رامز الجريئة والجارحة أحياناً، لكنه يضحكنا، وفي النهاية نحن في حاجة إلى الضحكة أكثر من العنف والتعري في بعض المسلسلات.
وقالت أمينة إنها تحرص على متابعة مسلسل "عفاريت عدلي علام" رغبة في متابعة الفنان عادل إمام، ولأنه يتناول قضايا الهامة، وتضيف: "لكنه خيّب ظنّي هذه السنة، فأنا لا أحب الأعمال التي تكون مكرّسة للخرافة والفنتازيا بدون أي هدف أو قيمة، ولكن يظل عادل إمام رمز للفن".
وتضيف أمينة: " أيضاً تابعت بعض المسلسلات الخليجية، لكنني مستاءة من بعض المسلسلات بسبب ظهور نفس الممثلين في كل الأعمال، وجلوس الباقين في بيوتهم بسبب أن المنتج يريد جلب الممثلين الذي يريدهم وليس المناسبين للشخصات والأدوار الدرامية.
لكن أمينة أبدت إعجابها ببرنامج رامز جلال الذي يضحكها (حسب تعبيرها) حتى ولو كان كذباً أو مفبركاً، أو متفق مع الضيف على المقلب، وذلك بسبب أنه يرسم الضحكة على شفاه المشاهدين، خاصة تعليقات و"أفيهات" رامز الجريئة والجارحة أحياناً، لكنه يضحكنا، وفي النهاية نحن في حاجة إلى الضحكة أكثر من العنف والتعري في بعض المسلسلات.
وقالت أمينة إنها تحرص على متابعة مسلسل "عفاريت عدلي علام" رغبة في متابعة الفنان عادل إمام، ولأنه يتناول قضايا الهامة، وتضيف: "لكنه خيّب ظنّي هذه السنة، فأنا لا أحب الأعمال التي تكون مكرّسة للخرافة والفنتازيا بدون أي هدف أو قيمة، ولكن يظل عادل إمام رمز للفن".
وتضيف أمينة: " أيضاً تابعت بعض المسلسلات الخليجية، لكنني مستاءة من بعض المسلسلات بسبب ظهور نفس الممثلين في كل الأعمال، وجلوس الباقين في بيوتهم بسبب أن المنتج يريد جلب الممثلين الذي يريدهم وليس المناسبين للشخصات والأدوار الدرامية.