قامت الأميرة للا سلمى مؤخرا بترأس حفل تخليد الذكرى ال20 لتأسيس المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم وهي المدرسة التي تخرجت منها سنة 2000.
وتعد المرة الأولى التي تترأس فيها الأميرة حفل في هذه المؤسسة منذ زواجها بالعاهل المغربي الملك محمد السادس، وتحدثت الأميرة بحنين كبير عن أيام دراستها قائلة إن المعارف التي راكمتها والمنهجيات التي اكتسبتها خلال سنوات الدراسة التي قضتها بهذه المؤسسة٬ تعتبر خير زاد لسموها في النهوض بالمهام التي تقوم بها حاليا.
واعتبرت أن تخليد هذه الذكرى لا ينبغي أن يشكل مناسبة لاستحضار الماضي فقط٬ وإنما يجب أن يتيح أيضا الفرصة لاستشراف المستقبل.
وأعربت الأميرة عن الأمل في أن يكون حافز الأجيال الصاعدة من طلبة المدرسة٬ هو نفس حب النجاح٬ وروح التضامن والإصرار٬ الذي مكن الأجيال السابقة من الرقي بهذه المدرسة المرموقة٬ وزيادة إشعاعها.
وأبرزت الأميرة أن الدور المنوط بالمدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم لا يقتصر فقط على تدريس مواد في مجال الإعلاميات وتدبير النظم المعلوماتية ٬ بل أن هذه المؤسسة٬ على غرار مختلف المدارس الوطنية العليا تعمل على تكوين أطر ذوي اختصاصات متعددة٬ مؤهلة للمساهمة بدور فعال في تنمية البلاد.
وتم بالمناسبة عرض شريط وثائقي حول "المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم 20 سنة من الامتياز: قصة تستمر...".
و تسلمت بالمناسبة الأميرة المغربية درعا تذكاريا لعشرينية تأسيس المدرسة من قبل اثنين من قدماء أساتذتها٬ ليلى كجيري٬ ومحمد عبدو جناتي الإدريسي.
وتعد المرة الأولى التي تترأس فيها الأميرة حفل في هذه المؤسسة منذ زواجها بالعاهل المغربي الملك محمد السادس، وتحدثت الأميرة بحنين كبير عن أيام دراستها قائلة إن المعارف التي راكمتها والمنهجيات التي اكتسبتها خلال سنوات الدراسة التي قضتها بهذه المؤسسة٬ تعتبر خير زاد لسموها في النهوض بالمهام التي تقوم بها حاليا.
واعتبرت أن تخليد هذه الذكرى لا ينبغي أن يشكل مناسبة لاستحضار الماضي فقط٬ وإنما يجب أن يتيح أيضا الفرصة لاستشراف المستقبل.
وأعربت الأميرة عن الأمل في أن يكون حافز الأجيال الصاعدة من طلبة المدرسة٬ هو نفس حب النجاح٬ وروح التضامن والإصرار٬ الذي مكن الأجيال السابقة من الرقي بهذه المدرسة المرموقة٬ وزيادة إشعاعها.
وأبرزت الأميرة أن الدور المنوط بالمدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم لا يقتصر فقط على تدريس مواد في مجال الإعلاميات وتدبير النظم المعلوماتية ٬ بل أن هذه المؤسسة٬ على غرار مختلف المدارس الوطنية العليا تعمل على تكوين أطر ذوي اختصاصات متعددة٬ مؤهلة للمساهمة بدور فعال في تنمية البلاد.
وتم بالمناسبة عرض شريط وثائقي حول "المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم 20 سنة من الامتياز: قصة تستمر...".
و تسلمت بالمناسبة الأميرة المغربية درعا تذكاريا لعشرينية تأسيس المدرسة من قبل اثنين من قدماء أساتذتها٬ ليلى كجيري٬ ومحمد عبدو جناتي الإدريسي.