أطلقت جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية مبادرة صحية نوعية للتوعية لمدة 10 أيام، بغرض تثقيف ما يقارب 5 آلاف شخص يومياً من المواطنين والمقيمين بأمراض السرطان، وخصوصاً سرطان القولون، وذلك في أحد المجمعات التجارية في مدينة الخبر، حيث سيتم خلال الحملة تقديم عدد من المحاضرات الطبية والتوعوية من قبل أطباء متخصصين، بجانب توزيع بعض الوسائل التثقيفية التي تتضمن معلومات تعريفية عن أسباب مرض السرطان وأعراضه وطرق الوقاية والعلاج منه.
وقد أوضح رئيس اللجنة العلمية في جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية الدكتور إبراهيم الشنيبر أن الجمعية تهدف من تنظيم هذه الفعاليات إلى زيادة الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، بجانب تقديم خدمات صحية عن أمراض السرطان بكل أنواعه من خلال إلقاء المحاضرات الطبية، ونشر المطويات والكتيبات التثقيفية باللغتين العربية والإنجليزية بين زوار المخيم.
وأشار الشنيبر إلى أهمية الالتفات دائماً إلى فئة المقيمين، وخاصة أصحاب المهن البسيطة، الذين يصعب عليهم أحياناً التعرف على إصابتهم بالمرض؛ نظراً لعدم حرصهم على الكشف المبكر، خصوصاً سرطان القولون.
وأكد الدكتور الشنيبر أن بعض المحاضرات سوف تركز على المتطوعين والمشاركين بالمخيم، بغرض التأكيد على أهمية الكشف المبكر عن هذه الأمراض، مما يساعد على الشفاء السريع، وإنقاذ حياة المريض، إضافة للتعريف بالمرض وأهم أعراضه وطرق الوقاية والعلاج، حيث تم التركيز على سرطان القولون الأكثر انتشاراً بين الرجال في السعودية.
وكشف رئيس اللجنة العلمية في جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية أن الفترة القادمة ستشهد مزيداً من التعاون بين الجمعية والمكاتب الدعوية التي تتعامل مع آلاف من المقيمين، بهدف التوعية والتثقيف بأمراض السرطان، والحد من انتشاره في المجتمع، مشيراً إلى أن الجمعية وقعت شراكة مجتمعية مع مكتب هداية للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في الخبر، بهدف تقديم خدمات صحية عن أمراض السرطان خلال كل فعالية تنظمها الجمعية.
وقد أوضح رئيس اللجنة العلمية في جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية الدكتور إبراهيم الشنيبر أن الجمعية تهدف من تنظيم هذه الفعاليات إلى زيادة الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، بجانب تقديم خدمات صحية عن أمراض السرطان بكل أنواعه من خلال إلقاء المحاضرات الطبية، ونشر المطويات والكتيبات التثقيفية باللغتين العربية والإنجليزية بين زوار المخيم.
وأشار الشنيبر إلى أهمية الالتفات دائماً إلى فئة المقيمين، وخاصة أصحاب المهن البسيطة، الذين يصعب عليهم أحياناً التعرف على إصابتهم بالمرض؛ نظراً لعدم حرصهم على الكشف المبكر، خصوصاً سرطان القولون.
وأكد الدكتور الشنيبر أن بعض المحاضرات سوف تركز على المتطوعين والمشاركين بالمخيم، بغرض التأكيد على أهمية الكشف المبكر عن هذه الأمراض، مما يساعد على الشفاء السريع، وإنقاذ حياة المريض، إضافة للتعريف بالمرض وأهم أعراضه وطرق الوقاية والعلاج، حيث تم التركيز على سرطان القولون الأكثر انتشاراً بين الرجال في السعودية.
وكشف رئيس اللجنة العلمية في جمعية السرطان السعودية في المنطقة الشرقية أن الفترة القادمة ستشهد مزيداً من التعاون بين الجمعية والمكاتب الدعوية التي تتعامل مع آلاف من المقيمين، بهدف التوعية والتثقيف بأمراض السرطان، والحد من انتشاره في المجتمع، مشيراً إلى أن الجمعية وقعت شراكة مجتمعية مع مكتب هداية للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في الخبر، بهدف تقديم خدمات صحية عن أمراض السرطان خلال كل فعالية تنظمها الجمعية.