لم يكن عام نجوى كرم كما كان محبّوها يتمنّون، بل يُمكن وصفه بأنّه عام الشّائعات بامتياز، برغم أنّ صيف نجوى كان حافلاً بالحفلات والسّهرات الفنيّة التي تكلّلت جميعها بالنجاح.
عام 2012 كان متأرجحاً، وشهد الكثير من المدّ والجزر، وكان لشخصيّة نجوى التي تكره المواربة وترفض أن تتأثّر بالمال والشّهرة أبرز الأثر في ما تعرّضت له من أحداث خلال العام.
فالحدث الأبرز كان اختيار شركة "لوريال" الفرنسيّة لنجوى كوجه إعلانيّ للشركة في منطقة الشرق الأوسط، ثمّ تمّ فسخ العقد، ثمّ انتشر خبر زواجها السريّ من الموسيقار ملحم بركات.
شائعة زواج نجوى من الموسيقار ملحم بركات انتشرت كالنّار في الهشيم هذا العام، والتزمت هي الصّمت، بينما كشف ملحم بركات في ما بعد أنّ كلّ القصّة والتصريحات حول علاقته بالفنّانة كانت شائعة نشرها بالاتّفاق معها.
يومها كان محبّو نجوى يتمنّون أن تخرج فنّانتهم عن صمتها، وتنفي ما أشاعه الموسيقار إلا أنّها التزمت الصّمت وردّت بطريقة غير مباشرة، مؤكّدة بأنّها لا تعيش قصّة حبّ مع أحد.
ومن شائعات الزواج التي رافقتها هذا العام، انتشرت شائعة زواجها من شاب يصغرها بـ ١٢ عاماً.
كذلك برزت شائعة قيام نجوى بشراء المعجبين على صفحاتها الرسميّة "فيس بوك"، و"تويتر".
على صعيد آخر، وبعد سيرها على السجّادة الحمراء في مهرجان "كان" كسفيرة "لوريال" في الشّرق الأوسط، يبدو أنّ نجوى أكلتها "صيبة عين" من بعض المغرضين، وما هي إلا فترة حتّى تمّ فسخ عقد نجوى مع "لوريال" بسبب تصريح تلفزيونيّ، برغم أنّ نجوى قالت إنّه تمّ فسخ العقد حبيّاً.
هذا العام، لم تقدّم نجوى أيّ "سينغل" غنائيّ، ولم تطرح ألبومها في شهر مايو/أيار كما عوّدت جمهورها كلّ عام، إذ اكتفت بتقديم أغنية خاصّة بالجيش اللبنانيّ في عيده، وذلك بعد تراجعها عن تقديم "أوبريت الجيش" مع كلّ من عاصي ونوال ونانسي ووائل وسمير، كما اكتفت بتقديم أغنية خاصّة له.
في هذا العام أيضاً، برزت شخصيّة نجوى في الموسم الثاني في برنامج "آراب غات تالنتز"، وهي التي تحلّ فيه كعضو في لجنة تحكيمه، حيث تمكّنت من حصد أجواء إيجابيّة، واستطاعت أن تحصل على لقب أكثر الفنّانات أناقة في كثير من المجلات والمواقع العربيّة.
ومن الحفلات الناجحة التي أحيتها الفنّانة نجوى كرم حفلها في الـ "Melborne" في أستراليا بحضور الجالية اللبنانيّة والعربيّة.
إذاً، لا يُمكن وصف هذا العام إلا بالنّاجح نسبة للفنّانة نجوى برغم خيبات الأمل، ولعلّ أبرز ما فيه، أنّها لقّنت الفنّانات درساً، عندما أعلنت عن عمرها الحقيقيّ (46 عاماً) في رسالة كتبتها بخطّ يدها، وقالت فيها إنّها متصالحة مع نفسها، وهي على مشارف الخمسين.
عام 2012 كان متأرجحاً، وشهد الكثير من المدّ والجزر، وكان لشخصيّة نجوى التي تكره المواربة وترفض أن تتأثّر بالمال والشّهرة أبرز الأثر في ما تعرّضت له من أحداث خلال العام.
فالحدث الأبرز كان اختيار شركة "لوريال" الفرنسيّة لنجوى كوجه إعلانيّ للشركة في منطقة الشرق الأوسط، ثمّ تمّ فسخ العقد، ثمّ انتشر خبر زواجها السريّ من الموسيقار ملحم بركات.
شائعة زواج نجوى من الموسيقار ملحم بركات انتشرت كالنّار في الهشيم هذا العام، والتزمت هي الصّمت، بينما كشف ملحم بركات في ما بعد أنّ كلّ القصّة والتصريحات حول علاقته بالفنّانة كانت شائعة نشرها بالاتّفاق معها.
يومها كان محبّو نجوى يتمنّون أن تخرج فنّانتهم عن صمتها، وتنفي ما أشاعه الموسيقار إلا أنّها التزمت الصّمت وردّت بطريقة غير مباشرة، مؤكّدة بأنّها لا تعيش قصّة حبّ مع أحد.
ومن شائعات الزواج التي رافقتها هذا العام، انتشرت شائعة زواجها من شاب يصغرها بـ ١٢ عاماً.
كذلك برزت شائعة قيام نجوى بشراء المعجبين على صفحاتها الرسميّة "فيس بوك"، و"تويتر".
على صعيد آخر، وبعد سيرها على السجّادة الحمراء في مهرجان "كان" كسفيرة "لوريال" في الشّرق الأوسط، يبدو أنّ نجوى أكلتها "صيبة عين" من بعض المغرضين، وما هي إلا فترة حتّى تمّ فسخ عقد نجوى مع "لوريال" بسبب تصريح تلفزيونيّ، برغم أنّ نجوى قالت إنّه تمّ فسخ العقد حبيّاً.
هذا العام، لم تقدّم نجوى أيّ "سينغل" غنائيّ، ولم تطرح ألبومها في شهر مايو/أيار كما عوّدت جمهورها كلّ عام، إذ اكتفت بتقديم أغنية خاصّة بالجيش اللبنانيّ في عيده، وذلك بعد تراجعها عن تقديم "أوبريت الجيش" مع كلّ من عاصي ونوال ونانسي ووائل وسمير، كما اكتفت بتقديم أغنية خاصّة له.
في هذا العام أيضاً، برزت شخصيّة نجوى في الموسم الثاني في برنامج "آراب غات تالنتز"، وهي التي تحلّ فيه كعضو في لجنة تحكيمه، حيث تمكّنت من حصد أجواء إيجابيّة، واستطاعت أن تحصل على لقب أكثر الفنّانات أناقة في كثير من المجلات والمواقع العربيّة.
ومن الحفلات الناجحة التي أحيتها الفنّانة نجوى كرم حفلها في الـ "Melborne" في أستراليا بحضور الجالية اللبنانيّة والعربيّة.
إذاً، لا يُمكن وصف هذا العام إلا بالنّاجح نسبة للفنّانة نجوى برغم خيبات الأمل، ولعلّ أبرز ما فيه، أنّها لقّنت الفنّانات درساً، عندما أعلنت عن عمرها الحقيقيّ (46 عاماً) في رسالة كتبتها بخطّ يدها، وقالت فيها إنّها متصالحة مع نفسها، وهي على مشارف الخمسين.