"خط أحمر" ونطالب بالحدود. بهذه الكلمات عبَّر نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي عن صدمتهم بعد إطلاق موقع تويتر، كما تردَّد، تطبيقاً لـ "زواج المسيار"، أو "زواج الإيثار"، وهو زواج انتشر في الآونة الأخيرة بالدول الخليجية بشكل كبير، ومشابه للزواج المتعارف عليه، إلا أن الزوجة في "المسيار" توافق على التنازل عن حقوقها الشرعية في الزواج، مثل السكن، والمبيت، والنفقة.
ولأن هذا الزواج قد لا يكون مرغوباً به في بعض الدول، فقد أثار تطبيقٌ، يحمل عنوان "مسياركم"، ويضم صوراً لبعض الفتيات، تم إطلاقه عبر منصة "آبل ستور"، الجدل بين كثير من المتابعين، حيث رأى بعضهم أنه يسهِّل الزواج دون تكاليف ودون حفظ لحقوق الفتاة، ما يؤدي إلى تعدد الزوجات دون المعادلة والإنصاف فيما بينهن، وأشاروا إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي تجاوزت الحد المسموح به لها بإطلاق مثل هذه التطبيقات، وأكدوا أن وجود مثل هذه التطبيقات يؤدي إلى تعسر الزواج الشرعي الطبيعي، ما يدفع بعضهم إلى استغلال ذلك، وتشجيع مثل هذه التطبيقات. وفقاً لـ "الوكالات".
فيما رأى بعضهم الآخر، أنه خطوة متقاربة لفكرة "الخاطبة" التي تعمل على التوفيق بين شخصين، وإيجاد الشريك المناسب، وهناك مَن وجد أن تغيير التطبيق وتحويله من "زواج المسيار" إلى الزواج الشرعي، سيجعله أكثر فائدة، كما سيلقى تفاعلاً أكبر من قِبل أفراد المجتمع.
ولأن هذا الزواج قد لا يكون مرغوباً به في بعض الدول، فقد أثار تطبيقٌ، يحمل عنوان "مسياركم"، ويضم صوراً لبعض الفتيات، تم إطلاقه عبر منصة "آبل ستور"، الجدل بين كثير من المتابعين، حيث رأى بعضهم أنه يسهِّل الزواج دون تكاليف ودون حفظ لحقوق الفتاة، ما يؤدي إلى تعدد الزوجات دون المعادلة والإنصاف فيما بينهن، وأشاروا إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي تجاوزت الحد المسموح به لها بإطلاق مثل هذه التطبيقات، وأكدوا أن وجود مثل هذه التطبيقات يؤدي إلى تعسر الزواج الشرعي الطبيعي، ما يدفع بعضهم إلى استغلال ذلك، وتشجيع مثل هذه التطبيقات. وفقاً لـ "الوكالات".
فيما رأى بعضهم الآخر، أنه خطوة متقاربة لفكرة "الخاطبة" التي تعمل على التوفيق بين شخصين، وإيجاد الشريك المناسب، وهناك مَن وجد أن تغيير التطبيق وتحويله من "زواج المسيار" إلى الزواج الشرعي، سيجعله أكثر فائدة، كما سيلقى تفاعلاً أكبر من قِبل أفراد المجتمع.