أطلق عليه وصف «أحد أكثر الرجال حظًا في العالم»، بعد نجاته من موت محقق إثر هجوم شرس لقرش أبيض يبلغ طوله 3.5 أمتار، قبالة الساحل الشمالي لنيو ساوث ويلز بأستراليا.
وفي التفاصيل: كان إيب مكغراث (35 عامًا) يتزلج بلوحه على الأمواج في الساحل الشمالي لمدينة نيو ساوث ويلز بشكل طبيعي كعادته، وفي لحظة هاجمه القرش الأبيض الضخم وحطم لوح التزلج الخاص به، بأسنانه المفترسة ليطير في الهواء، وظل القرش العملاق يسبح بالقرب من إيب الذي كان يعيش لحظات الموت المرعب وينتظر أن ينقض عليه، لكن القرش ابتعد فجأة على نحو غريب، عن الرجل الذي سارع لاستعادة جزء من حطام لوح التزلج للعودة إلى الشاطئ، وهو يستغيث طالباً النجدة، بعد أن مزقت أسنان السمكة العملاقة بزته وجرح أعلى فخذه الأيمن. وقال إيليا كولبي، الذي كان على بعد 50 مترًا من مكغراث عند تعرضه للحادثة: «نظرت إلى الخلف فرأيت إيب يتخبط في الماء ويصرخ طالبًا النجدة، مما دفعني للتجديف نحوه، وإخراجه إلى الشاطئ ثم نقله إلى مستشفى «بالينا» القريب من الشاطئ لتلقي العلاج، وأضاف: «على الرغم من إصابته والصدمة الكبيرة التي عاشها، إلا أن كل ما انتابه بعدها هو السعادة الغامرة بأنه لا زال على قيد الحياة مع أصدقائه، الذين سارعوا جميعًا لعناقه للتعبير عن حسن حظهم لوجوده بينهم» فيما لفت برايس كاميرون، الذي كان متواجداً على الشاطئ وقت الحادثة إلى أنه «كان من الممكن أن يفقد مكغراث ساقه لو أنه كان جالسًا على لوح التزلج لحظة هجوم القرش». وتظهر مشاهد مصورة للشاب إيب وبزته ممزقة وفخذه مجروح، كما تظهر لوح تزلجه المحطم والمشطور إلى نصفين.
وفي التفاصيل: كان إيب مكغراث (35 عامًا) يتزلج بلوحه على الأمواج في الساحل الشمالي لمدينة نيو ساوث ويلز بشكل طبيعي كعادته، وفي لحظة هاجمه القرش الأبيض الضخم وحطم لوح التزلج الخاص به، بأسنانه المفترسة ليطير في الهواء، وظل القرش العملاق يسبح بالقرب من إيب الذي كان يعيش لحظات الموت المرعب وينتظر أن ينقض عليه، لكن القرش ابتعد فجأة على نحو غريب، عن الرجل الذي سارع لاستعادة جزء من حطام لوح التزلج للعودة إلى الشاطئ، وهو يستغيث طالباً النجدة، بعد أن مزقت أسنان السمكة العملاقة بزته وجرح أعلى فخذه الأيمن. وقال إيليا كولبي، الذي كان على بعد 50 مترًا من مكغراث عند تعرضه للحادثة: «نظرت إلى الخلف فرأيت إيب يتخبط في الماء ويصرخ طالبًا النجدة، مما دفعني للتجديف نحوه، وإخراجه إلى الشاطئ ثم نقله إلى مستشفى «بالينا» القريب من الشاطئ لتلقي العلاج، وأضاف: «على الرغم من إصابته والصدمة الكبيرة التي عاشها، إلا أن كل ما انتابه بعدها هو السعادة الغامرة بأنه لا زال على قيد الحياة مع أصدقائه، الذين سارعوا جميعًا لعناقه للتعبير عن حسن حظهم لوجوده بينهم» فيما لفت برايس كاميرون، الذي كان متواجداً على الشاطئ وقت الحادثة إلى أنه «كان من الممكن أن يفقد مكغراث ساقه لو أنه كان جالسًا على لوح التزلج لحظة هجوم القرش». وتظهر مشاهد مصورة للشاب إيب وبزته ممزقة وفخذه مجروح، كما تظهر لوح تزلجه المحطم والمشطور إلى نصفين.
