حالة من الاستنفار تشهدها محافظة الطائف في السعودية، حيث تواصل الجهات الأمنية البحث عن فتاة باكستانية مختفية (15 عاماً)، مصابة بـ "المس".
وقد أكد والد الفتاة، أنها المرة الأولى التي تختفي فيها ابنته، وأشار إلى أنها تعاني من "المس"، وأنه سبق أن أحضر بعض المشايخ للقراءة عليها، لكنها لم تستفد كثيراً، حيث تعود إلى ما كانت عليه بعد أي تحسُّنٍ طفيف.
وأكملت الفتاة 24 ساعة من الاختفاء "المفاجئ" عن أسرتها التي تسكن في قرية "مرفوض" التابعة لمركز شقصان، جنوبي الطائف. واشترك عدد من المواطنين من أهل المنطقة في عملية البحث عنها.
وكشفت مصادر، بحسب "الوكالات"، أنه تم تتبُّع آثار أقدام الفتاة من عند منزلها وحتى مسافة 600 م، لكنها انقطعت، وقد عُثِرَ على قطعة من حجابها "غطاء الوجه" ملقاة على الطريق العام مع انتهاء عملية البحث الأولي التي تمت عن طريق الأهالي قبل إبلاغ الشرطة، ممثلة في مخفر السر، لتولي متابعة الحادثة.
من جانبه، أكد حمد بن عايض الجعيد، أحد المتطوعين من أهالي شقصان، أنه وعدد كبير من الأهالي في المنطقة شاركوا، "ولايزالون"، في عملية البحث عن الفتاة مع الجهات الأمنية التي تباشر المهمة رسمياً.
وكانت فرق من الدفاع المدني في الطائف قد حضرت، ومشَّطت الوادي والسد القريب منه لكنها لم تعثر على أي أثر للفتاة، كما حضر مندوبون عن الشرطة، وفتشوا غرفتها في المنزل، ولاتزال مهام البحث عنها جارية.
وقد أكد والد الفتاة، أنها المرة الأولى التي تختفي فيها ابنته، وأشار إلى أنها تعاني من "المس"، وأنه سبق أن أحضر بعض المشايخ للقراءة عليها، لكنها لم تستفد كثيراً، حيث تعود إلى ما كانت عليه بعد أي تحسُّنٍ طفيف.
وأكملت الفتاة 24 ساعة من الاختفاء "المفاجئ" عن أسرتها التي تسكن في قرية "مرفوض" التابعة لمركز شقصان، جنوبي الطائف. واشترك عدد من المواطنين من أهل المنطقة في عملية البحث عنها.
وكشفت مصادر، بحسب "الوكالات"، أنه تم تتبُّع آثار أقدام الفتاة من عند منزلها وحتى مسافة 600 م، لكنها انقطعت، وقد عُثِرَ على قطعة من حجابها "غطاء الوجه" ملقاة على الطريق العام مع انتهاء عملية البحث الأولي التي تمت عن طريق الأهالي قبل إبلاغ الشرطة، ممثلة في مخفر السر، لتولي متابعة الحادثة.
من جانبه، أكد حمد بن عايض الجعيد، أحد المتطوعين من أهالي شقصان، أنه وعدد كبير من الأهالي في المنطقة شاركوا، "ولايزالون"، في عملية البحث عن الفتاة مع الجهات الأمنية التي تباشر المهمة رسمياً.
وكانت فرق من الدفاع المدني في الطائف قد حضرت، ومشَّطت الوادي والسد القريب منه لكنها لم تعثر على أي أثر للفتاة، كما حضر مندوبون عن الشرطة، وفتشوا غرفتها في المنزل، ولاتزال مهام البحث عنها جارية.