ابتكار سعودي جديد، يصل إلى العالمية، قدمته طالبة الدكتوراة في جامعة بريدج بورت بولاية كونيتيكت الأمريكية ريم العطاس، حيث نجحت في ابتكار "خوذة" " للحفاظ على سلامة راكبي الدراجات الهوائية.
وبحسب صحيفة "كونيتيكت بوست"، فقد فازت العطاس في مسابقة، أجرتها الجامعة، بخوذة ابتكرتها، تحافظ على سلامة سائقي الدراجات، من شأنها إحداث ثورة في هذا المجال.
وأعربت العطاس عن سعادتها بهذا الإنجاز، قائلة: إن عائدات بيع الخوذة ستصب في مصلحة تمويل إنسان آلي تقوم بتصنيعه حالياً.
وأطلقت العطاس على ابتكارها اسم "خوذة رمبل"، وهي قادرة على تحديد المواقع، ومزودة بنظام إنذار لحركة المرور عند الاقتراب من السائق.
ومن المنتظر أن يتم تصنيع هذه الخوذة في الصين، وأن تُعرض في الأسواق خلال العام المقبل.
جدير بالذكر، أن "الخوذة" من الأشياء الأساسية للحفاظ على سلامة راكبي الدراجات، لذا يجب الحرص على ارتداء خوذة خاصة بالدراجات عند قيادتها، كما ينبغي أن يكون قياسها ملائماً تماماً للرأس للتقليل من فرص وقوع الإصابات في
الرأس، أو الدماغ بنسبة تتراوح من 63% إلى 88%. ويفرض القانون في عديد من البلدان، وفي عدة ولايات أمريكية، على راكبي الدراجات الالتزام بارتداء الخوذة.
وبحسب صحيفة "كونيتيكت بوست"، فقد فازت العطاس في مسابقة، أجرتها الجامعة، بخوذة ابتكرتها، تحافظ على سلامة سائقي الدراجات، من شأنها إحداث ثورة في هذا المجال.
وأعربت العطاس عن سعادتها بهذا الإنجاز، قائلة: إن عائدات بيع الخوذة ستصب في مصلحة تمويل إنسان آلي تقوم بتصنيعه حالياً.
وأطلقت العطاس على ابتكارها اسم "خوذة رمبل"، وهي قادرة على تحديد المواقع، ومزودة بنظام إنذار لحركة المرور عند الاقتراب من السائق.
ومن المنتظر أن يتم تصنيع هذه الخوذة في الصين، وأن تُعرض في الأسواق خلال العام المقبل.
جدير بالذكر، أن "الخوذة" من الأشياء الأساسية للحفاظ على سلامة راكبي الدراجات، لذا يجب الحرص على ارتداء خوذة خاصة بالدراجات عند قيادتها، كما ينبغي أن يكون قياسها ملائماً تماماً للرأس للتقليل من فرص وقوع الإصابات في
الرأس، أو الدماغ بنسبة تتراوح من 63% إلى 88%. ويفرض القانون في عديد من البلدان، وفي عدة ولايات أمريكية، على راكبي الدراجات الالتزام بارتداء الخوذة.