لم يظهر الفنان فضل شاكر في الإعلام يوماً كما فعل بعد اعتزاله، حيث لا يزال يثير الكثير من الجدل، ليس بسبب اعتزاله الغناء فحسب، بل بسبب ما يقال إنها مشاكل يبدو أنها لا تزال عالقة مع شركة "روتانا"، رغم نفي القيمين عليها أيّة مشاكل مع الفنان الحائز على لقب "شيخ" ولو من دون عمامة.
فقد نفى المدير التنفيذيّ للإعلام والتسويق في "روتانا"، هادي حجّار، ما تناقلته أمس بعض وسائل الإعلام عن مطالبة الشركة شاكر بإعادة المبلغ الذي كان قد تسلّمه كدفعة أولى لإعداد ألبوم جديد، قبل أن يتّخذ قراره بالاعتزال.
وقد أكّد حجار، حسب ما ذكرت جريدة "الأخبار"، أنّ شركة روتانا لم تُطالب الفنّان بأيّ مبلغ، مؤكّداً عدم وجود أيّ خلافات بين الشّركة وشاكر، بدليل أنّه أطلّ الأسبوع الماضي على قناة "روتانا خليجيّة" في برنامج "لقاء الجمعة"، مع الإعلامي عبد الله المديفر.
وجاء نفي حجّار بعد أن نشرت صحيفة "الجزيرة" السعوديّة، قبل يومين، خبراً مفاده أنّ شركة "روتانا" للصوتيّات طالبت الفنّان السّابق والشيخ الحالي فضل شاكرالشمندر، بإعادة المبلغ الذي كان قد تسلّمه كدفعة أولى لإطلاق ألبوم جديد، قبل أن يتّخذ قراره باعتزال الغناء.
كما نقلت الصحيفة عن مصدر في الشّركة قوله إنّه يتوجّب على شاكر إعادة الأموال التي لم يعد له حقّ فيها، وحينها يكون له الحقّ في التوجّه إلى الإنشاد الدينيّ واعتزال الغناء، مؤكّداً أنّهم يُباركون له هذه الخطوة.
وبين هذا التضارب في التصريحات المنقولة عن مصادر الشركة، يبقى الموقف المعلن من شاكر إيجابياً، أقله هذا ما أوحت به استضافته في إحدى قنوات الشركة، واختياره هو لمنبرها ليطلّ منه.
يبقى أن نذكر أنّ ما صرّح به شاكر في حلقته على محطة روتانا خليجيّة، حول امتلاكه مطعم "ألحان"، رغم انتشار أخبار تؤكد أنه باع المطعم، فقد تبيّن أنّ إدارة المطعم انتقلت إلى السيّد محمد مغربي، بموجب عقد إدارة حرّة من الفنّان فضل شاكر، مقابل مبلغ ماليّ يدفعه مغربي سنويّاً لشاكر، حسب العقد المبرم بينهما.
وبذلك يكون فضل مالكاً لمنشآت المطعم، في الوقت الذي يعود فيه حقّ إدارته وتشغيله لمحمد مغربيّ فقط، ما سمح للأخير بتغيير اسم المطعم.
فقد نفى المدير التنفيذيّ للإعلام والتسويق في "روتانا"، هادي حجّار، ما تناقلته أمس بعض وسائل الإعلام عن مطالبة الشركة شاكر بإعادة المبلغ الذي كان قد تسلّمه كدفعة أولى لإعداد ألبوم جديد، قبل أن يتّخذ قراره بالاعتزال.
وقد أكّد حجار، حسب ما ذكرت جريدة "الأخبار"، أنّ شركة روتانا لم تُطالب الفنّان بأيّ مبلغ، مؤكّداً عدم وجود أيّ خلافات بين الشّركة وشاكر، بدليل أنّه أطلّ الأسبوع الماضي على قناة "روتانا خليجيّة" في برنامج "لقاء الجمعة"، مع الإعلامي عبد الله المديفر.
وجاء نفي حجّار بعد أن نشرت صحيفة "الجزيرة" السعوديّة، قبل يومين، خبراً مفاده أنّ شركة "روتانا" للصوتيّات طالبت الفنّان السّابق والشيخ الحالي فضل شاكرالشمندر، بإعادة المبلغ الذي كان قد تسلّمه كدفعة أولى لإطلاق ألبوم جديد، قبل أن يتّخذ قراره باعتزال الغناء.
كما نقلت الصحيفة عن مصدر في الشّركة قوله إنّه يتوجّب على شاكر إعادة الأموال التي لم يعد له حقّ فيها، وحينها يكون له الحقّ في التوجّه إلى الإنشاد الدينيّ واعتزال الغناء، مؤكّداً أنّهم يُباركون له هذه الخطوة.
وبين هذا التضارب في التصريحات المنقولة عن مصادر الشركة، يبقى الموقف المعلن من شاكر إيجابياً، أقله هذا ما أوحت به استضافته في إحدى قنوات الشركة، واختياره هو لمنبرها ليطلّ منه.
يبقى أن نذكر أنّ ما صرّح به شاكر في حلقته على محطة روتانا خليجيّة، حول امتلاكه مطعم "ألحان"، رغم انتشار أخبار تؤكد أنه باع المطعم، فقد تبيّن أنّ إدارة المطعم انتقلت إلى السيّد محمد مغربي، بموجب عقد إدارة حرّة من الفنّان فضل شاكر، مقابل مبلغ ماليّ يدفعه مغربي سنويّاً لشاكر، حسب العقد المبرم بينهما.
وبذلك يكون فضل مالكاً لمنشآت المطعم، في الوقت الذي يعود فيه حقّ إدارته وتشغيله لمحمد مغربيّ فقط، ما سمح للأخير بتغيير اسم المطعم.