تحت عنوان (الريادة الاجتماعية.. إبداع ومسؤولية) تنطلق في الفترة من (18 إلى 20 فبراير) الجاري فعاليات النسخة التاسعة لملتقى إبداع، والذي تنظمه ملتـقـــيات إبداع برعاية وزارة العمل وبتشريف من الأميرة جواهر بنت نايف، وذلك على مدى ثلاثة أيام في فندق سوفتيل في الخبر (شرقي السعودية).
ويهدف الملتقى إلى التعريف بأهداف الريادة الاجتماعية وإنجازاتها، علاوة على استعراض تجارب وإنجازات التنمية المستدامة والريادة الاجتماعية، وتبيان الصعوبات والتحديات التي تواجه الريادة الاجتماعية، كما تركز هذه التظاهرة ذات الطابع الاجتماعي على دور الريادة الاجتماعية في تطوير الأعمال إلى جانب أهمية تعزيز دور الرائد الاجتماعي لدى الشباب من الجنسين بمشاركة عدد من الجهات ذات الاهتمام بالحقل الاجتماعي، كما يبحث الملتقى دور الريادة الاجتماعية في مواجهة مشكلة البطالة، إلى جانب دور الحوار وشبكات التواصل الاجتماعي في نجاح الريادة الاجتماعية، ودور الإعلام الجديد في بناء ومساندة الرواد.
ويشهد الملتقى مشاركة فعالة من قبل كوكبة من الناشطات في الحقل الاجتماعي على مستوى السعودية ودول الخليج ودولة لبنان بمشاركة الدكتورة خولة الكريع عضو مجلس الشورى كبيرة علماء أبحاث السرطان، إلى جانب رئيسة مرشدات المملكة العربية السعودية مها فتيحي، بالإضافة إلى الأميرة البندري بنت عبد الرحمن الفيصل المديرة العامة لمؤسسة الملك خالد الخيرية إلى جانب نائب مجلس النواب اللبناني ورئيسة لجنة تكنولوجيا المعلومات النيابية– سابقاً- الدكتورة غنوة جلول, علاوة على مشاركة مستشارة وزير العمل اﻟدكتورة ميرﻓت طاشكندي.
بدورها بينت نورة الشعبان (الرئيس التنفيذي لملتقيات إبداع ورئيسة اللجنة المنظمة) بأنّ ملتقى هذا العام يأتي متناغماً مع مبادرة خادم الحرمين الشريفين بتفعيل دور المرأة السعودية وتطوير مهاراتها بالتعاون مع وزارة العمل الشريك الاستراتيجي، حيث اعتمدت اللجنة المنظمة لملتقى إبداع التاسع الريادة الاجتماعية إبداع ومسؤولية موضوعاً رئيساً للملتقى، مشيرة إلى أنّ الهدف منه التوعية بدور الرائد الاجتماعي الذي يعي المشاكل الاجتماعية ويقوم باستخدام قواعد وأصول الريادة في ابتكار وتنظيم وإدارة المشاريع لإحداث التغير الاجتماعي كمسؤولية اجتماعية.
وأكدت الشعبان على أنّ معظم الشركات والمؤسسات تعمل على هذا البند كمسوؤلية اجتماعية، وقالت: "ولكن هناك بعض المبادرات وهي قليلة جداً بمسمى ريادة اجتماعية يقوم بها أفراد داخل شركات كبيرة". وتأمل الوزارة من خلال دعمها لهذا الملتقى أن يقوم أصحاب الأعمال بإتاحة فرص التوظيف للسعوديات الراغبات في العمل، وتهيئة الظروف المناسبة لهنّ، وتشجيعهنّ على الاستمرار بالعمل.
الجدير بالذكر أن الملتقى برعاية شركة نشر إحدى شركات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق بفئة الرعاية الفضية، ومجلة سيدتي بفئة الشريك الإعلامي للملتقى.
ويهدف الملتقى إلى التعريف بأهداف الريادة الاجتماعية وإنجازاتها، علاوة على استعراض تجارب وإنجازات التنمية المستدامة والريادة الاجتماعية، وتبيان الصعوبات والتحديات التي تواجه الريادة الاجتماعية، كما تركز هذه التظاهرة ذات الطابع الاجتماعي على دور الريادة الاجتماعية في تطوير الأعمال إلى جانب أهمية تعزيز دور الرائد الاجتماعي لدى الشباب من الجنسين بمشاركة عدد من الجهات ذات الاهتمام بالحقل الاجتماعي، كما يبحث الملتقى دور الريادة الاجتماعية في مواجهة مشكلة البطالة، إلى جانب دور الحوار وشبكات التواصل الاجتماعي في نجاح الريادة الاجتماعية، ودور الإعلام الجديد في بناء ومساندة الرواد.
ويشهد الملتقى مشاركة فعالة من قبل كوكبة من الناشطات في الحقل الاجتماعي على مستوى السعودية ودول الخليج ودولة لبنان بمشاركة الدكتورة خولة الكريع عضو مجلس الشورى كبيرة علماء أبحاث السرطان، إلى جانب رئيسة مرشدات المملكة العربية السعودية مها فتيحي، بالإضافة إلى الأميرة البندري بنت عبد الرحمن الفيصل المديرة العامة لمؤسسة الملك خالد الخيرية إلى جانب نائب مجلس النواب اللبناني ورئيسة لجنة تكنولوجيا المعلومات النيابية– سابقاً- الدكتورة غنوة جلول, علاوة على مشاركة مستشارة وزير العمل اﻟدكتورة ميرﻓت طاشكندي.
بدورها بينت نورة الشعبان (الرئيس التنفيذي لملتقيات إبداع ورئيسة اللجنة المنظمة) بأنّ ملتقى هذا العام يأتي متناغماً مع مبادرة خادم الحرمين الشريفين بتفعيل دور المرأة السعودية وتطوير مهاراتها بالتعاون مع وزارة العمل الشريك الاستراتيجي، حيث اعتمدت اللجنة المنظمة لملتقى إبداع التاسع الريادة الاجتماعية إبداع ومسؤولية موضوعاً رئيساً للملتقى، مشيرة إلى أنّ الهدف منه التوعية بدور الرائد الاجتماعي الذي يعي المشاكل الاجتماعية ويقوم باستخدام قواعد وأصول الريادة في ابتكار وتنظيم وإدارة المشاريع لإحداث التغير الاجتماعي كمسؤولية اجتماعية.
وأكدت الشعبان على أنّ معظم الشركات والمؤسسات تعمل على هذا البند كمسوؤلية اجتماعية، وقالت: "ولكن هناك بعض المبادرات وهي قليلة جداً بمسمى ريادة اجتماعية يقوم بها أفراد داخل شركات كبيرة". وتأمل الوزارة من خلال دعمها لهذا الملتقى أن يقوم أصحاب الأعمال بإتاحة فرص التوظيف للسعوديات الراغبات في العمل، وتهيئة الظروف المناسبة لهنّ، وتشجيعهنّ على الاستمرار بالعمل.
الجدير بالذكر أن الملتقى برعاية شركة نشر إحدى شركات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق بفئة الرعاية الفضية، ومجلة سيدتي بفئة الشريك الإعلامي للملتقى.