في إنجاز جديد، يضاف إلى سجل السعودية "عالمياً"، حصل المشرف العام على مكتب إدارة البرامج الخاصة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أستاذ البحث في الهندسة الميكانيكية الدكتور خالد الحصان، على مقعد في الأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية، نظير أبحاثه المتخصصة في مجال الفضاء والطيران.
وسيسهم الدكتور الحصان من خلال هذه العضوية في تفعيل المساعي الدولية والتعاون بين جميع الدول والجهات في سبيل تقدم وتطور تقنية وعلوم الفضاء في العالم.
والأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية، التي تأسَّست في العاصمة السويدية استوكهولم، هي منظمة مستقلة غير حكومية، معترف فيها من قِبل الأمم المتحدة، وتضم الأكاديمية أول رائد فضاء عربي، ألا وهو الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وتشجع الأكاديمية التعاون العلمي الدولي من خلال الندوات والاجتماعات في مجال علوم الفضاء، وعلوم الحياة الفضائية، وتكنولوجيا الفضاء، وتطوير الأنظمة وعمليات الأنظمة الفضائية واستخداماتها، وسياسة الفضاء، والقانون والاقتصاد، والفضاء والمجتمع، والثقافة والتعليم، ونشر دراسات كونية تتناول تشكيلة واسعة من المواضيع، بما في ذلك استكشاف الفضاء، والحطام الفضائي،
والأقمار الصناعية الصغيرة، وإدارة حركة المرور الفضائية، والكوارث الطبيعية، وتغير المناخ وغيرها.
كما تهدف إلى النهوض بتطوير علوم الفضاء لأغراض سلمية، إضافة إلى تكريم الأشخاص الذين أنجزوا جملة من المشاريع التي ترمي إلى تشجيع التعاون الدولي بهدف تطوير علوم الفضاء.
يشار إلى أن الدكتور الحصان، أشرف على الأقمار السعودية التي أطلقتها "المدينة" في الأعوام 2006 و 2008 و 2012 و 2014، وتم تكريمه بجائزة فخرية لإسهاماته الشخصية في تطوير وإنتاج برنامج طائرة "إنتونوف 132D" المشتركة بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة "إنتونوف" عام 2017، كما تم اختياره لجائزة أستاذ السنة من الفترة 1998 – 2003 لكثير من الأقسام الهندسية "المدنية، البيئية، الميكانيكية، والفضاء"، نظير مهاراته الأكاديمية، كما تم نشر أكثر من 100 ورقة علمية له ذات تأثير عالٍ، والاستشهاد بها في الفهرسة العلمية الدولية "آ أس آي"، وتسجيل 40 براءة اختراع له في مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكية. بحسب "واس".
وأسهمت نشرات الدكتور الحصان العلمية في تطوير عدد من المنتجات في مجال الطيران والصناعة، حيث عمل على تطوير مبادئ تخفيض فصل التدفق "flow separation reductions"، كما عمل على استخدام التدفق المستحدث كبديل عن استخدام أسطح التحكم بالطائرات، بالإضافة إلى ذلك عمل على تطوير محرك بواسطة التفجير، وكذلك مركبات طيران مختلفة وفريدة يمكن تطبيقها في صناعة الطيران في المستقبل القريب، كما كان له دور مهم في تعزيز اتجاهات البحث العلمي في السعودية، وترأس فريق البحث في أكثر من 50 مشروعاً في مدينة الملك
عبدالعزيز للعلوم والتقنية، بالإضافة إلى إسهاماته في مختلف مجالات العلوم والتقنية المعترف بها محلياً ودولياً.
وسيسهم الدكتور الحصان من خلال هذه العضوية في تفعيل المساعي الدولية والتعاون بين جميع الدول والجهات في سبيل تقدم وتطور تقنية وعلوم الفضاء في العالم.
والأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية، التي تأسَّست في العاصمة السويدية استوكهولم، هي منظمة مستقلة غير حكومية، معترف فيها من قِبل الأمم المتحدة، وتضم الأكاديمية أول رائد فضاء عربي، ألا وهو الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وتشجع الأكاديمية التعاون العلمي الدولي من خلال الندوات والاجتماعات في مجال علوم الفضاء، وعلوم الحياة الفضائية، وتكنولوجيا الفضاء، وتطوير الأنظمة وعمليات الأنظمة الفضائية واستخداماتها، وسياسة الفضاء، والقانون والاقتصاد، والفضاء والمجتمع، والثقافة والتعليم، ونشر دراسات كونية تتناول تشكيلة واسعة من المواضيع، بما في ذلك استكشاف الفضاء، والحطام الفضائي،
والأقمار الصناعية الصغيرة، وإدارة حركة المرور الفضائية، والكوارث الطبيعية، وتغير المناخ وغيرها.
كما تهدف إلى النهوض بتطوير علوم الفضاء لأغراض سلمية، إضافة إلى تكريم الأشخاص الذين أنجزوا جملة من المشاريع التي ترمي إلى تشجيع التعاون الدولي بهدف تطوير علوم الفضاء.
يشار إلى أن الدكتور الحصان، أشرف على الأقمار السعودية التي أطلقتها "المدينة" في الأعوام 2006 و 2008 و 2012 و 2014، وتم تكريمه بجائزة فخرية لإسهاماته الشخصية في تطوير وإنتاج برنامج طائرة "إنتونوف 132D" المشتركة بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة "إنتونوف" عام 2017، كما تم اختياره لجائزة أستاذ السنة من الفترة 1998 – 2003 لكثير من الأقسام الهندسية "المدنية، البيئية، الميكانيكية، والفضاء"، نظير مهاراته الأكاديمية، كما تم نشر أكثر من 100 ورقة علمية له ذات تأثير عالٍ، والاستشهاد بها في الفهرسة العلمية الدولية "آ أس آي"، وتسجيل 40 براءة اختراع له في مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكية. بحسب "واس".
وأسهمت نشرات الدكتور الحصان العلمية في تطوير عدد من المنتجات في مجال الطيران والصناعة، حيث عمل على تطوير مبادئ تخفيض فصل التدفق "flow separation reductions"، كما عمل على استخدام التدفق المستحدث كبديل عن استخدام أسطح التحكم بالطائرات، بالإضافة إلى ذلك عمل على تطوير محرك بواسطة التفجير، وكذلك مركبات طيران مختلفة وفريدة يمكن تطبيقها في صناعة الطيران في المستقبل القريب، كما كان له دور مهم في تعزيز اتجاهات البحث العلمي في السعودية، وترأس فريق البحث في أكثر من 50 مشروعاً في مدينة الملك
عبدالعزيز للعلوم والتقنية، بالإضافة إلى إسهاماته في مختلف مجالات العلوم والتقنية المعترف بها محلياً ودولياً.