أيام قليلة وتدور كاميرا المخرج السوري الشاب مصطفى برقاوي في دمشق لتصوير العمل الاجتماعي الكوميدي "فتت لعبت", عن نص الفنان طلال مارديني, ومن إنتاج شركة أفاميا للإنتاج والتوزيع الفني.
وأكد المشرف العام على العمل ومنتجه فراس الجاجة في تصريح له إن "العمل اجتماعي شبابي لا يخلو من الكوميديا ليتحدث عن مشاكسات ومشاكل الشباب وحياتهم ونسيجهم الاجتماعي وأحياناً معاناتهم، وبخاصة في مرحلة الدراسة الجامعية التي باتت اليوم أهم بكثير وأخطر من مرحلة المراهقة التي كان يراد التركيز عليها قبيل سنوات".
وأضاف الجاجة أن المسلسل في خطه الدرامي الرئيسي يتحدث عن أربعة شبان وأربع فتيات يدرسون في كلية الإعلام، وسيتم تقديمهم والتعريف عليهم عن طريق أوراق لعبة – الشدة – في إثارة شبابية اجتماعية لطيفة تعد بالكثير, وخصوصاً كون العمل يعتمد على بعض الكاراكترات ، فسنشاهد لكل شخصية كراكترها أو حالتها الخاص بها و بحكايتها و تصرفاتها ليظهر الجميع بحالة بانورامية محبكة من خلال معالجتها الدرامية وإسقاطاتها المباشرة والغير مباشرة".
ونوه الجاجة إلى أن عمل فتت لعبت هو أول نتاجات شركة أفاميا ، والشركة ارتأت أن تبدأ بعمل شبابي اجتماعي، وأضاف "أنا أراهن على العمل و جماهريته ، وهنا سأشير للمخرج الأستاذ مصطفى برقاوي, فهو فنان شاب متحمس ولديه فكر ورؤية وطموح ومن يمتلك تلك الصفات حتماً سيضمن النجاح ، وبالتصميم والإرادة والإدارة يتحقق كل شيء منشود ، وهناك تقاطعات ما بين المخرج برقاوي والكاتب الفنان الموهوب طلال مارديني".
وعن الواقع الحالي للإنتاج الدرامي السوري أكد المنتج السوري أن الإنتاج السوري في ظل الأزمة تأثرا إلى حداً ما، ونحن كمنتجين سنسعى ونحاول لنحافظ على كم ونوع النتاج الدرامي السوري، ومن جانب آخر ان الظروف التي تمر بها سوريا هي دافع لتقديم ما هو أهم.
وأكد المشرف العام على العمل ومنتجه فراس الجاجة في تصريح له إن "العمل اجتماعي شبابي لا يخلو من الكوميديا ليتحدث عن مشاكسات ومشاكل الشباب وحياتهم ونسيجهم الاجتماعي وأحياناً معاناتهم، وبخاصة في مرحلة الدراسة الجامعية التي باتت اليوم أهم بكثير وأخطر من مرحلة المراهقة التي كان يراد التركيز عليها قبيل سنوات".
وأضاف الجاجة أن المسلسل في خطه الدرامي الرئيسي يتحدث عن أربعة شبان وأربع فتيات يدرسون في كلية الإعلام، وسيتم تقديمهم والتعريف عليهم عن طريق أوراق لعبة – الشدة – في إثارة شبابية اجتماعية لطيفة تعد بالكثير, وخصوصاً كون العمل يعتمد على بعض الكاراكترات ، فسنشاهد لكل شخصية كراكترها أو حالتها الخاص بها و بحكايتها و تصرفاتها ليظهر الجميع بحالة بانورامية محبكة من خلال معالجتها الدرامية وإسقاطاتها المباشرة والغير مباشرة".
ونوه الجاجة إلى أن عمل فتت لعبت هو أول نتاجات شركة أفاميا ، والشركة ارتأت أن تبدأ بعمل شبابي اجتماعي، وأضاف "أنا أراهن على العمل و جماهريته ، وهنا سأشير للمخرج الأستاذ مصطفى برقاوي, فهو فنان شاب متحمس ولديه فكر ورؤية وطموح ومن يمتلك تلك الصفات حتماً سيضمن النجاح ، وبالتصميم والإرادة والإدارة يتحقق كل شيء منشود ، وهناك تقاطعات ما بين المخرج برقاوي والكاتب الفنان الموهوب طلال مارديني".
وعن الواقع الحالي للإنتاج الدرامي السوري أكد المنتج السوري أن الإنتاج السوري في ظل الأزمة تأثرا إلى حداً ما، ونحن كمنتجين سنسعى ونحاول لنحافظ على كم ونوع النتاج الدرامي السوري، ومن جانب آخر ان الظروف التي تمر بها سوريا هي دافع لتقديم ما هو أهم.
