شكَّلت نسبة رائدات الأعمال السعوديات نحو 39% من إجمالي رواد الأعمال في السعودية، حيث ارتفع عددهن 35% خلال السنوات العشر الماضية.
وذكرت إحصاءات رسمية، عُرِضت خلال فعاليات يوم رائدات الأعمال العالمي، أن عدد رائدات الأعمال في السعودية نما بشكل كبير في الفترة من 2007 إلى 2017، من 4% إلى 39%، بفضل الدعم الذي تقدمه الجهات الحكومية والخاصة.
وأوضح الدكتور نبيل كوشك، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، أن دعم وتشجيع ابتكار وإبداع رائدات الأعمال، يسهمان في تطوير العجلة الاقتصادية، ويوفران بيئة عمل جاذبة ومستدامة، وقال: إن دور المرأة في بيئة المال والأعمال جزء لا يتجزأ مما نتطلع إليه في رؤيتنا، التي هي توجه مهم في مسؤوليتنا تجاه الوطن، ونطمح إلى تعزيز دورنا ليس فقط ككلية أهلية توفر التعليم العالي، بل وكمنصة للأفكار والفرص التجارية المتاحة للمجتمع. بحسب "الاقتصادية".
من جهتها، قدمت سارة العايد، سفيرة يوم رائدات الأعمال الإقليمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عرضاً عاماً للمبادرات والبرامج الإقليمية والدولية الخاصة باليوم العالمي، وأشارت إلى أن التسهيلات التي أعطيت إلى مبادري الأعمال، خاصة النساء، هي تسهيلات كبيرة، وقد أثبتت المرأة وجودها في السوق، حيث كانت على قدر الثقة، وبيَّنت أن من يقول: إن الشاب السعودي لا يعمل، عليه إعادة النظر ومعرفة حجم المشاريع التي يقوم عليها الشباب من الجنسين.
وذكرت إحصاءات رسمية، عُرِضت خلال فعاليات يوم رائدات الأعمال العالمي، أن عدد رائدات الأعمال في السعودية نما بشكل كبير في الفترة من 2007 إلى 2017، من 4% إلى 39%، بفضل الدعم الذي تقدمه الجهات الحكومية والخاصة.
وأوضح الدكتور نبيل كوشك، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، أن دعم وتشجيع ابتكار وإبداع رائدات الأعمال، يسهمان في تطوير العجلة الاقتصادية، ويوفران بيئة عمل جاذبة ومستدامة، وقال: إن دور المرأة في بيئة المال والأعمال جزء لا يتجزأ مما نتطلع إليه في رؤيتنا، التي هي توجه مهم في مسؤوليتنا تجاه الوطن، ونطمح إلى تعزيز دورنا ليس فقط ككلية أهلية توفر التعليم العالي، بل وكمنصة للأفكار والفرص التجارية المتاحة للمجتمع. بحسب "الاقتصادية".
من جهتها، قدمت سارة العايد، سفيرة يوم رائدات الأعمال الإقليمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عرضاً عاماً للمبادرات والبرامج الإقليمية والدولية الخاصة باليوم العالمي، وأشارت إلى أن التسهيلات التي أعطيت إلى مبادري الأعمال، خاصة النساء، هي تسهيلات كبيرة، وقد أثبتت المرأة وجودها في السوق، حيث كانت على قدر الثقة، وبيَّنت أن من يقول: إن الشاب السعودي لا يعمل، عليه إعادة النظر ومعرفة حجم المشاريع التي يقوم عليها الشباب من الجنسين.